أعلن زعيم تيار المستقبل سعد الحريري أمس الخميس (20 أكتوبر / تشرين الأول 2016) دعمه للعماد ميشيل عون، في خطوة أدت إلى انقسام حاد بين مكونات التيار، عندما رفض رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة وغيره من قادة تيار المستقبل القرار الذي أعلنه الحريري، والذي من شأنه أن يحسم الملف الذي بقي عالقاً لأكثر من 3 سنوات.
شاركونا... هل تنتهي أزمة الفرقاء اللبنانيين حول الرئاسة بعد اعلان الحريري دعمه لعون
— Al-Wasat News (@alwasatnews) 21 أكتوبر، 2016
برأيكم... هل تنتهي أزمة الفرقاء اللبنانيين بعد إعلان الحريري دعمه لميشيل عون؟
معلم شوارما.
على العموم يبدو انه بصيص امل.
وخصوصا اذا قفزنا من بعد عون...كثير من الفرقاء سيخسرون ولن يكون هناك رابح، التوازن والعهود المشروطة على عون ستكون حاضرة في السياسة اللبنانية.
السنيورة احترقت اوراقة منذ الفين وستة منذ ان حرض الصهاينة لضرب المقاومة وطالب باستمرار الحرب على لبنان وكذلك فتفت.
قد يكون هناك رابح!؟؟
سيكون
اختيار قوي وضربة معلم من الحريري .. الحين حزب ايران توهق اما خصم قوي
طمبورها
سعودي اوجيه ومشاكلها الاقتصادية وراء وصول عون للسلطة .. سياسة التقشف اوقفت الدفع
عون بينتهي دوره كتيار معتدل ومعارض برئاسة لبنان ودعمه من قبل الحريري
نعم
بالتأكيد إذا ذللت العقبات سوف تتقارب وجهات النظر .. هذا ما نتمناه للبنان ونتمناه للبحرين الغالية
No
هذا ما نتمناه للبنان وكل دولنا العربية
أن يتم التفاهم والحوار بين الفرقاء السياسيين للتوافق على خطوات تحصن الأوطان تحت مبادئ العدالة والإصلاح والسلام
يعتمد اذا امريكا جادة .. ...
نعم