قضت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة "الاستئنافية"، برئاسة القاضي بدر العبدالله، وعضوية القاضيين وجيه الشاعر وعمر السعيدي، وأمانة سر إيمان دسمال، بتأييد الحكم بالحبس شهرين لسيدة بحرينية (67 سنة) وابنتها (46 سنة) لمدة شهرين، بتهمة الاعتداء بالضرب على عاملة منزل وحرق جسمها.
والله خادمه بيتنا ودي أذبحها من فعايلها الحراميه لكن متصبره عليها ، الله يقضي مدتها على خير
يعني لو ويش تسوي الخادمه كلش عيب ان تضربينها بعد مو تحرقينها. وش هالقلوب القاسيه. أعوذ بالله .
قليله شهرين في حقهم يستاهلون اكثر
سنه علي الأقل للضرب والحرق
طبعا بشكل عام ..
هذا حال اﻷجير والخادم والضعيف دائما ما يتعرض للعنف عند المخدوم أو صاحب العمل
(وما خفي كان أعظم)
لو علم العامة ما هي المتاعب التي يتحملها العمال الأجانب لاجل المجيئ إلينا لكسب رزقهم لما ظلموهم. لو علم العامة بالحب و الود يمكن توجيه اي انسان آخر لما نرغبه لما تصرفوا بالخشونة مع اي فرد.
المعذرة يعني ام 67 سنه
وبنت هي على ائ أساس يضربون العاملة ما هو السبب في هذا
يستاهلون السجن و عيب على شيبتهم ما فعلوه بهذه المسكينة المقلوب على امرها
زائر
بالنظر لكبر سنهم المفروض الآن يعتذرون منها ويدفعون لها الديه. ..مبلغ مالي ... والمسا مح كريم...
خلهم يخيسون
لاحول ولا قوة الا بالله .. كبار في السن ونتزعة من قلوبهم الرحمة
ويش مسويه يسوون فيها جديه؟!؟
ارحموا من في الارض يرحمكم من في السماء..