حكم على والدة قاصصت ابنها البالغ من العمر ثلاث سنوات باحتجازه في الظلمة بالسجن مع وقف التنفيذ، فضلا عن التعويض على الطفل، وفق ما كشف مصدر قضائي.
وقد أبلغ الوالد السويدي عن تصرف الأم التايلاندية البالغة من العمر 36 سنة والتي كانت تعيش معه وقت الحادثة في مدينة أورنسكولدسفيك (الشرق).
وفرضت عليها المحكمة دفع عطل وضرر بقيمة 15 ألف كرونة (1700 دولار). ولم تحدد فترة وقف التنفيذ، بموجب الأحكام الواردة في قانون الجنايات.
وأقرت الوالدة التي تخوض حاليا مسار طلاق من الوالد بأنها احتجزت الطفل في حمام سونا "مرة أو مرتين في الشهر"، بين أغسطس/ آب ونوفمبر/ تشرين الثاني 2015، عندما "لم يكن يصغي" إليها.
وشبهت المحكمة هذا العقاب بعملية "احتجاز" فعلية.
وتعد السويد من البلدان الرائدة في مجال حقوق الأطفال وهي كانت أول بلد يحظر العقاب الجسدي سنة 1979. وتتباين آراء الخبراء في هذا القرار، إذ يعتبر البعض أنه يكبح عنف الأهل، في حين يشير البعض الآخر إلى مشكلة انضباط الأولاد التي يعاني منها المدرسون خصوصا.
اذا مشاغب شغلوهم باي هوايه او اي شيء انا مثلا اضع الوان مثلا في الماء واخليه يخلطهم او اراويه نمله من الحديقه
الضرب يسبب امراض نفسيه داخل الشخص عميقه حتى لو مابينت عليه ، نعرف اناس تقسى على اطفالها الصغار بضرب عنيف بحجه انه هذا يربي ويعلم الطفل مثل ماهم تربوا مايدرون عن نفسهم انهم مرضى وفيهم قسوه غير طبيعيه على اقرب الناس لهم
الله يرحم الوالد قطاني تحت الدرج يومين بظلام مع لقطاوة
قلوب مثلات الحجر ومرة ضربني ضرب الموت من البيت الى صوب البحر وكمل عليي ضرب
واذا اشوفة احب راسة احترام له
ياما امي حبستني في الحمام وطفت الليت عليي وخلتني اصيح لين استخف..
لو قاضيتها جان الحين عندي بورش و2 فيراري
ويش هالقلوب القاسية
زمن اول غير
تربينا عدل
زمن اول تربية فراعنة اذا شبع من زوجتة خذ عليها وحدة صغيرة وقط المرة ويه عيالها وطلع عليها الف عيب
والاولاد لو بس يهمس علقة فوق النخلة وربط عليه وحذر الناس لا تاكلونة ولا شربونة زمن اغبر الحمد اجانة اتعليم والتنوير وحترام الزوجة والاولاد
الله يرحمهم كان تعليمهم وثقافتهم على قدهم ويحاولون تربية الابناء بكل مايمكنهم
العتب على المتعلمين والفاهمين احين ليش يسوون هذه الامور
ولكن اقول ان كم العلم بدون ايمان وتقوى يجعل الانسان يخرج من انسانيته في كثير من الاحيان ليصبح منهج التربية قائم على ردود الافعال العصبية