قالت وزارة الخارجية الأميركية اليوم الثلثاء (18 أكتوبر/ تشرين الأول 2016) إنها تشعر "بقلق عميق" بشأن تقارير عن حكم بالسجن على المواطنين الأميركيين سياماك نمازي ووالده باقر نمازي في إيران ودعت إلى إطلاق سراح جميع الأميركيين المحتجزين لدى طهران.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، مارك تونر في بيان "نشعر بقلق عميق بشأن تقارير أفادت بأن المواطنين الأميركيين سياماك نمازي وباقر نمازي صدر بحقهما حكم بالسجن عشرة أعوام لكل منهما".
كان الحرس الثوري الإيراني ألقى القبض على سياماك نمازي وهو في منتصف الأربعينات من العمر في أكتوبر 2015 أثناء زيارة إلى أسرته في طهران. وفي فبراير/ شباط اعتقل الحرس الثوري والده باقر (80 عاما) وهو مسئول سابق في منظمة "اليونيسيف" ويحمل أيضاً جنسية مزدوجة.
زائر 1
حقدكم الدفين على هذه الدولة لن ينفع
لو كانت متخلفه لما وصلت الى ماوصلت عليه الآن
ما الفائدة من القلق هل القلق يحررهم من متخلفين ايرانين انتم قوة عظمى تخاف منكم دول النؤوية و تحسب لكم ألف حساب هذه الدولة المارقة تعتقل و تهين رعاياكم و انتم تتفرجون إلا إذا هناك شيء مخفر بينكم و بينهم
في اختراع اسمه احترام قضاء الدول الأخرى، يعني بس عشانه أمريكي تبي أمريكا تطالب بخروجه من السجن؟
هذه الهيبةوالاستقلالية ماتعلمتها ..... على الأقل شوفها وتعلمها على سبيل المعرفة من غيرهم.بدل ماتفتي من عندك كلام.