أمرت محكمة بنمية أمس الإثنين (17 أكتوبر/ تشرين الأول 2016) بادخال الدكتاتور السابق مانويل نورييغا (82 عاماً) الى المستشفى اثر تدهور صحته في زنزانته حيث يقضي ثلاثة أحكام بالسجن مدة كل منها 20 عاماً بتهم اخفاء معارضين لحكمه (1983-1989).
وقال القضاء البنمي ان الوضع الصحي لنورييغا يتطلب "علاجا خاصا" وان زنزانته "لا تتفق وتوصيات معهد الطب الشرعي".
واضاف انه بناء عليه تم ادخال الدكتاتور السابق الى مستشفى سانتو توماس الحكومي على ان يعاد الى زنزانته في سجن "إل ريناسير" ما ان يتعالج.
وكان نورييغا امضى 20 عاماً خلف القضبان في الولايات المتحدة بتهم تهريب مخدرات وعامين في سجن في فرنسا بتهمة تبييض اموال قبل ان يتم ترحيله الى بلده في ديسمبر/ كانون الأول 2011.
وفي فرنسا خضع نورييغا لعملية جراحية لاستئصال ورم حميد في المخ.
والجنرال السابق كان عميلاً في وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي ايه) وقد أطاح به تدخل عسكري أميركي في ديسمبر 1989.
تهمته ليست اخفاء معارضين له، بل الاصح هو انتهاء مدة صلاحية عمالته...
هذا هو المصير المحتوم لكل طاغية عاث في أرض الرحمن الواسعة فسادا,بعد النياشين التي كانت تتدلى من بدلته لتغطي سدره النافر يدخل اليوم المستشفى عليلا و قد وهنت صحته و ذبلت عيناه التي كان الشرر يتطاير منها ما أن يلقي خطابا,إنها عبرة لكل طاغية ليعي أن الزمن دولأب.ولد النبيه صالح
لا عبرة و لا بطيخة. لو كانوا يعتبرون لما تكرر التاريخ.
كان عميلا للامريكان ولما اختلفوا معه غزو بنما واخذوه مكبلا في افضع قبح للامريكان وتعاملهم الدنيئ
انشاء الله مصير بشار وكل من اعانه علي قتل الشعب السوري
اخالفك فيما اسلفت,إقراء جيدا حتى تعي ان الأختلاف بين هذا الطاغية الذي اباد شعبه و بشار الاسد ذالك البطل المغوار عندما وقف كا لحجر الكأدا في وجه حثالة تكالبت عليه و على شعبه من شتى بقاع المعموره,بشار إغزي لغرض ما من قبل بعض الدول التي هي الحاضنه الرئيسه و لم يقبل.ولد النبيه