أعلنت قيادة عمليات نينوى اليوم الأحد (16 أكتوبر/ تشرين الأول 2016) عن وضع قطعاتها العسكرية في حالة الانذار القصوى تمهيدا واستعدادا لبدء معركة تحرير مدينة الموصل من سيطرة تنظيم "داعش".
وقال العقيد وليد النعيمي من قيادة العمليات العسكرية لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) إن "قيادة عمليات نينوى ادخلت قطعاتها بحالة الانذار القصوى أو ما يعرف بالمصطلح العسكري العراقي الإنذار المشدد /ج/ تمهيدا لمعركة الموصل التي من المتوقع ان تنطلق قريبا جدا".
وأضاف أن "عمليات نينوى ابلغت قطعات الشرطة والجيش من المشاركين في العمليات عند تخوم الموصل بالإنذار المشدد وايقاف الاجازات للمقاتلين كما ابلغت قبل ذلك بالتحاق الضباط والمقاتلين المجازين الى وحداتهم تحضيرا للمعركة المرتقبة ".
وكانت وزارة الدفاع العراقية قد القت منشورات عبر الطائرات إلى اهالي الموصل تطمئنهم على سير العملية وتدعوهم الى مساندة القوات العراقية في دحر داعش. واستكملت قوات البيشمركة وفصائل الحشد الشعبي والوطني استعداداتها واخذت مواقعها على الأرض ضمن الخطة المعدة من قبل قيادة العمليات المشتركة بانتظار تحديد ساعة الصفر.
خبري إذا جيش بيهجم على مواقع الأعداء اتكون مفاجئة يعني مايعلن كل اشوي الحين يايكم الحين بيفخخون المواقع او بيسونكم كفتة أمة العرب حتي حروبهم غير الناس!
الحرب النفسية مهمة والدواعش عارفين اساسا ان الجيش جاي،
لأنهم ناس أشراف مايباغتون مثل العصابات والمجرمين
بالتوفيق يارجال العراق لدحر اخر معاقل الكفر والضلاله.