أكد رئيس مجلس الشورى، علي الصالح، أن الواجبات التشريعية لن تكون سهلة وميسورة إلا بالتعاون مع مجلس النواب والحكومة، معبّراً عن أمله في أن تشهد جلسات مجلس الشورى حوارات الحكمة والخبرة ورقي الاختلاف، وتتعالى في أروقته نداءات التعاون والتكاتف.
وفي كلمة ألقاها الصالح مطلع أولى جلسات الشورى، مساء اليوم الأحد (16 أكتوبر/ تشرين الأول 2016)، أشار إلى أن دور الانعقاد الجديد يتطلب الكثير من العمل والجهد في صالح الوطن والمواطنين، وخصوصاً فيما يتعلق بإقرار الموازنة العامة للدولة، التي تشكل أولوية قصوى، وتتطلب مناقشة وتمحيصاً.
القضيبية - مجلس الشورى
جرت عملية انتخاب النائب الأول لرئيس مجلس الشورى والتي أسفرت عن فوز جمال محمد فخرو بمنصب النائب الأول لرئيس مجلس الشورى، لتجرى بعدها عملية انتخاب النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى والتي فازت بها جميلة علي سلمان.
ورفع رئيس مجلس الشورى علي بن صالح الصالح أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى القيادة السياسية لمناسبة افتتاح دور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي الرابع لمجلسي الشورى والنواب، مؤكداً بأن تشريف القيادة لحفل الافتتاح يؤكد اهتمامها البالغ، ومؤازرتها المستمرة لأعمال السلطة التشريعية.
جاء ذلك خلال الكلمة التي ألقاها لدى ترؤسه أعمال الجلسة الأولى (الإجرائية) لدور الانعقاد العادي الثاني من الفصل التشريعي الرابع والتي عقدت مساء اليوم الأحد (16 أكتوبر/ تشرين الأول 2016)، بحضور أعضاء مجلس الشورى وعدد من الوزراء، حيث شهدت الجلسة فوز جمال محمد فخرو بمنصب النائب الأول لرئيس المجلس، و جميلة علي سلمان نائباً ثانياً للرئيس.
وكانت الجلسة الإجرائية قد بدأت أعمالها بتلاوة الأمر الملكي رقم (47) لسنة 2016م بدعوة مجلسي النواب والشورى للانعقاد لدور الانعقاد العادي الثالث من الفصل التشريعي الرابع، وذلك قبل أن يلقي رئيس مجلس الشورى علي بن صالح الصالح كلمته بمناسبة افتتاح دور الانعقاد، والتي رفع في مستهلها باسم أعضاء مجلس الشورى أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وإلى رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، وإلى ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، مؤكداً بأن تشريف القيادة لحفل الافتتاح يؤكد اهتمامها البالغ، ومؤازرتها المستمرة لأعمال السلطة التشريعية.
وأشاد بما تضمنته الكلمة السامية لعاهل البلاد خلال افتتاحه لدور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الرابع، وبما اشتملت عليه من تأكيد على ترسيخ قواعد الدولة المدنية القائمة على العدالة والمساواة دون اقصاء لأي أحد بسبب أصله أو فكره أو معتقده ، والعمل دوماً على رعاية قيم الاعتدال والتسامح والتعايش ، قولاً وفعلاً ، في مجابهة التطرف والتعصب ، وعلى تعزيز قيم العمل السياسي القائم على مبادئ الميثاق والدستور واحترام سيادة القانون واستقلال القرار الوطني، وستظل البحرين منبر خير ومحبة وسلام للعالم من حولها.
وأضاف معاليه "أن الدور الجديد ينتظر منا واجبات كثيرة ، سواء في مجال تطوير القوانين وسَنِّ التشريعات، أو في مجال إقرار الحقوق وحماية الحرياّت، والتنمية الاقتصادية، وإقرار التشريعات المعززة للأمن والاستقرار في البلاد، إضافة إلى إقرار الموازنة العامة للدولة التي تشكل أولوية قصوى، تقتضي المسؤولية الوطنية منحها الاهتمام في المناقشة والتمحيص، نظرا لما تتضمنه من اعتمادات مالية تصب بشكل مباشر في صالح المواطنين، من خدمات تعليمية وصحية وإسكانية".
وأكد أن الواجبات التشريعية لن تكون سهلةً وميسورةً إلا بتعاون وتكاتف أعضاء مجلس الشورى مع مجلس النواب والحكومة الموقرّين، فالهدف واحد، وهو خدمة هذا الوطن، وتحقيق تطلعات القيادة والمواطنين الذّين ينتظرون مزيداً من الجهد والبذل والعطاء، في إطار ما الشراكة الوطنية الجديرة بكل رعاية، مشيداً في المقام نفسه بالتعاون الكبير وبالجهود المتميزة والبناءة التي يبذلها رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة والذي يقود بكل الحكمة والاقتدار الجهاز التنفيذي في المملكة.
وعبر عن تقديره للتعاون والجهود الطيبة التي تعكس الروح الطموحة والتي يقوم بها ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة إسهاماً في نهضة وتقدم الوطن العزيز.
وأشاد بالتعاون الكبير من جانب مجلس النواب، والذي يسير في الاتجاه التكاملي الذي يحقق التوازن التشريعي المنشود، و الذي نص عليه الدستور، وأكد عليه ميثاق العمل الوطني، بتضافر جهود نواب الشعب وأهل الخبرة، الذين أثبتوا من خلال أدوار الانعقاد السابقة حرصهم على تحقيق المزيد من الإنجازات الوطنية على كافة المستويات.
واختتم كلمته بالتأكيد على أن الفصول التشريعية السابقة لمجلس الشورى كانت حافلة بالعطاء والإنجازات، معرباً عن تطلعه إلى أن تكون أعمال المجلس معبرة عن مصالح الوطن والمواطن، قائمة على الإيمان بالديمقراطية وحرية الرأي والتعبير، واحترام الدستور والقانون، والحرص على الحوار الموضوعي والدراسة المتأنية للمراسيم بقوانين، ومشروعات القوانين، والاقتراحات بقوانين، إسهاماً في بناء نهضة وتقدم المملكة، وتحقيق الحياة الكريمة الآمنة لكل مواطن، سائلاً المولى العلي القدير أن يحقق للمملكة كل تقدم ورفعة وعزة وأمن وأمان، في ظل القيادة السياسية.
بعدها تلا وزير شؤون مجلسي الشورى والنواب غانم بن فضل البوعينين كلمة أكد من خلالها عقده الناجز على مواصلة العمل والجهود الوطنية، التي حققت العديد من المنجزات والمكتسبات في ضوء التوجيهات السامية لعاهل البلاد، من خلال تفعيل التعاون بين السلطة التنفيذية والتشريعية خلال دوري الانعقاد الماضيين، لافتًا إلى أن الحكومة بقيادة رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، وبمساندة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، تؤكد المضي قدمًا لتعزيز التواصل والعمل المشترك مع مجلس الشورى في مسيرة النماء والازدهار للوطن والمواطن.
بعدها أخطر رئيس المجلس الأعضاء بأن مكتب مجلس الشورى سوف يتولى تشكيل لجنة الرد على الخطاب الملكي السامي، إضافة إلى النظر في رغبات السادة أعضاء المجلس في عضوية لجان المجلس الدائمة، والشعبة البرلمانية.
القضيبية – مجلس الشورى
قام مكتب مجلس الشورى باختيار أعضاء لجنة الرد على الخطاب الملكي السامي، استناداً إلى المادة السابعة من اللائحة الداخلية لمجلس الشورى، مشيرا إلى أنه سيتم عرض أسماء أعضاء اللجنة على المجلس في جلسته المقبلة بهدف إقرارها.
من جهته، أشاد رئيس مجلس الشورى علي بن صالح الصالح خلال ترؤسه لاجتماع مكتب مجلس الشورى الذي عقد مساء اليوم الأحد (16 أكتوبر/ تشرين الأول 2016) بالخطاب السامي الذي تفضل به عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة خلال افتتاحه دور الانعقاد العادي الثالث من الفصل التشريعي الرابع، وما تضمنه من مبادئ تركزت على تحقيق الوحدة على الفرقة، والمواطنة على التبعية، وشددت على مضي البحرين في مسيرتها التنموية الشاملة والرائدة بإيمان وإدراك بأن البناء على ما تحقق هو السبيل لإرساء قواعد الدولة المدنية ونهج الإصلاح والتسامح على التخريب والتطرف.
وأكد أن مجلس الشورى يدعم ويساند الأجهزة العسكرية والأمنية في البلاد التي تفضل جلالته وأكد على جهودها المخلصة في حفظ الأمن والاستقرار في ربوع البلاد.
وأوضح خلال الاجتماع أن مجلس الشورى سوف يبذل قصارى جهده كما عهد عنه لترجمة ما تفضل به جلالة الملك المفدى في خطابه السامي، كما أعرب مكتب المجلس عن شكره لصاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء لتشريفه حفل الافتتاح.
بعدها تقدم رئيس المجلس بالتهنئة إلى جمال محمد فخرو وجميلة علي سلمان لنيلهم ثقة زملائهم لتولي منصب النائب الأول والنائب الثاني لرئيس المجلس.
بعدها نظر مكتب المجلس في الترشيحات المقدمة من الأعضاء لعضوية اللجان النوعية، والتي أعدت وفقاُ لرغبات السادة الأعضاء، حيث سيتم عرض التشكيل المقترح للجان على المجلس في جلسته المقبلة لإقراره.
كما نظر مكتب المجلس في طلبات الترشح للانضمام لعضوية اللجنة التنفيذية للشعبة البرلمانية للدور الثالث من الفصل التشريعي الرابع، تمهيدا لعرض الموضوع على المجلس في جلسته المقبلة.
القضيبية – علي الموسوي
فازت عضو مجلس الشورى جميلة سلمان، بمنصب النائب الثاني لرئيس مجلس الشورى، بحصدها 27 صوتاً، متفوقة على الشورية سوسن تقوي، والشوري أحمد العريض.
القضيبية – علي الموسوي
أعلن رئيس مجلس الشورى، علي الصالح، عن أسماء الشوريين المرشحين لمنصب النائب الثاني لرئيس المجلس، وهم: جميلة سلمان، سوسن تقوي، أحمد سالم العريض.
القضيبية – علي الموسوي
فاز عضو مجلس الشورى جمال فخرو بمنصب النائب الأول لرئيس مجلس الشورى، متفوّقاً على الشورية دلال الزايد.
وحصد فخرو 22 صوتاً مقابل 17 للزايد.
القضيبية – مجلس الشورى
قال رئيس مجلس الشورى علي الصالح في افتتاح أعمال الجلسة الأولى الإجرائية من دور الانعقاد العادي الثالث من الفصل التشريعي الرابع، "دور جديد ينتظر منا واجبات كثيرة ، سواء في مجال تطوير القوانين وسَنِّ التشريعات، أو في مجال إقرار الحقوق وحماية الحرياّت، والتنمية الاقتصادية، وإقرار التشريعات المعززة للأمن والاستقرار في البلاد، إضافة إلى إقرار الموازنة العامة للدولة التي تشكل أولوية قصوى، تقتضي المسئولية الوطنية منحها الاهتمام في المناقشة والتمحيص، نظرا لما تتضمنه من اعتمادات مالية تصب بشكل مباشر في صالح المواطنين، من خدمات تعليمية وصحية وإسكانية".
وأفاد في كلمته "ونحن في مستهل أعمال دور الانعقاد العادي الثالث من الفصل التشريعي الرابع لمجلسي الشورى والنواب، يسرني أن أرفع باسمي واسمكم جميعاً أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى حفظه الله ورعاه ، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس مجلس الوزراء الموقر حفظه الله، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مؤكدين بأن تشريف القيادة الحكيمة رعاها الله لحفل الافتتاح يؤكد اهتمامها البالغ، ومؤازرتها المستمرة لأعمال السلطة التشريعية".
وأوضح "أود في هذه المناسبة أن أشيد بما تضمنته الكلمة السامية لجلالة العاهل المفدى خلال افتتاحه لدور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الرابع، وبما اشتملت عليه من تأكيد على ترسيخ قواعد الدولة المدنية القائمة على العدالة والمساواة دون اقصاء لأي أحد بسبب أصله أو فكره أو معتقده ، والعمل دوماً على رعاية قيم الاعتدال والتسامح والتعايش ، قولاً وفعلاً ، في مجابهة التطرف والتعصب، وعلى تعزيز قيم العمل السياسي القائم على مبادئ الميثاق والدستور واحترام سيادة القانون واستقلال القرار الوطني ، وستظل البحرين منبر خير ومحبة وسلام للعالم من حولها".
وتابع "أقف اليوم على أبواب دور الانعقاد الثالث، يملؤني أمل الواثق بأن تشهد جلساته عطاءًا متدفق الإنجاز، وأن تتردد في قاعاته حوارات الحكمة والخبرة ورقي الاختلاف، وتتعالى في أروقته نداءات التعاون والتكاتف والائتلاف".
وأضاف "وهنا لابد أن أتوجه إليكم جميعًا بالشكر والعرفان والامتنان على ما بذلتموه في دور الانعقاد الماضي، من فكر وجهد ووقت وتعاون وتفهم، ليكون نموذجًا في الوعي الوطني للتحديات والمتغيرات".
وقال "إن الواجبات التشريعية لن تكون سهلةً وميسورةً إلا بتعاونكم وتكاتفكم مع مجلس النواب والحكومة الموقرّين، فهدفنا واحد، وهو خدمة هذا الوطن، وتحقيق تطلعات القيادة والمواطنين الذّين ينتظرون منا مزيداً من الجهد والبذل والعطاء، في إطار ما نعتز به من شراكة وطنية جديرة بكل رعاية تجمعنا معًا".
وتابع "وفي هذا المقام يسعدنا أن نشيد بالتعاون الكبير وبالجهود المتميزة والبناءة التي يبذلها صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر والذي يقود بكل الحكمة والاقتدار الجهاز التنفيذي في المملكة".
وأضاف "كما ونعبر عن تقديرنا للتعاون والجهود الطيبة التي تعكس الروح الطموحة والتي يقوم بها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء إسهاماً في نهضة وتقدم وطننا العزيز".
وزاد بالقول "كما لا يفوتنا أن نشيد بالتعاون الكبير من جانب مجلس النواب الموقر، والذي يسير في الاتجاه التكاملي الذي يحقق التوازن التشريعي المنشود، و الذي نص عليه الدستور، وأكد عليه ميثاق العمل الوطني، بتضافر جهود نواب الشعب وأهل الخبرة، الذين أثبتوا من خلال أدوار الانعقاد السابقة حرصهم على تحقيق المزيد من الإنجازات الوطنية على كافة المستويات".
وذكر "لقد كانت الفصول التشريعية السابقة لمجلسنا الموقر حافلة بالعطاء والإنجازات، واليوم نتطلّع إلى أن تكون أعمال مجلسنا معبرة عن مصالح الوطن والمواطن، قائمة على إيماننا بالديمقراطية وحرية الرأي والتعبير، واضعين نصب أعيننا احترام الدستور والقانون، والحرص على الحوار الموضوعي والدراسة المتأنية للمراسيم بقوانين، ومشروعات القوانين، والاقتراحات بقوانين، إسهاماً فيما نسعى إليه جميعاً لبناء نهضة وتقدم بلدنا الحبيب، وتحقيق الحياة الكريمة الآمنة لكل مواطن، راجين من الله أن يحقق لبلادنا الحبيبة كل تقدم ورفعة وعزة وأمن وأمان، في ظل القيادة الحكيمة حفظها الله تعالى".
القضيبية - علي الموسوي
أعلن رئيس مجلس الشورى، علي الصالح، أن عضوي مجلس الشورى جمال فخرو ودلال الزايد، هما المرشحان الرسميان لمنصب النائب الأول لرئيس المجلس في دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الرابع.
هذا، ومن المقرر أن تُجرى انتخابات النائبين الأول والثاني، في أول جلسة لمجلس الشورى.
بارك الله فيكم من نواب وشوريين طحنتوا المواطن وسهلتم للاجنبي ....اراضي وخيرات البلد فقط للحفاظ على امتيازاتكم اين....
لو يحلون هالمجلسين ويصرفون ميزانيتهم على الاسكان والتعليم والصحه
واجد ابرك
لانهم اثنينهم خسارة بيزات وضد المواطن
يا سعاده النواب والشوريين
هل صحيح الأجانب سيُصبِح من حقها بمبلغ ٣٠ دينار
أخذ فيزا حره
تمكنهم من البقاء والعمل في البحرين بحريه تامه ؟؟؟
افيدونا الله يخليكم
مش للشكوي ؟؟؟
لا
افيدونا : حتي نغلق اعمالنا وشركاتنا
ونهاجر الي بلد اخري
والله افيدونا
لان الخبر مرعب
ولذلك اسال
الف شكر
حق تهلكون شعب البحرين النواب من صوب والشورى من صواب معاشات وسفرات وبعدين ماكوا ميزانية.
نعم اهم شي التعاون بين المجلس والحكومه لئن من الصعب طحن المواطن بيد وحده والايد الوحده ماتصفق