انتقلت إلى رحمة الله تعالى الحاجة ليلى عباس القصاب، حرم الدكتور خليل إبراهيم العريض، ووالدة كل من: وسام، إبراهيم، فيصل، ومرسال، وأخت كل من: ميرزا، فاضل، عبدالعزيز، والمرحوم فيصل.
وسيوارى جثمانها الثرى اليوم الأحد (16 أكتوبر/ تشرين الأول 2016) في الساعة 3,30 ظهراً من مأتم العريض.
تقبل التعازي للرجال بمأتم العريض، وللنساء بمأتم شروف.
إِنَّا لِله وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعون.
كانت زميلة و استاذة لي في مدرسة العدوية الابتدائية للبنات حنونه و راقيه في تعاملها و بشوشه كانت من جيل المعلمات الاوائل الجيل التربوي الحنون
رحمك الله استاذتي الغالية
من الشخصيات الجميلة النادرة في هذا الزمن
اعتذر عن تقصيري في السؤال عنك
و الحياة قصيرة و اقصر من ان نتأخر في السؤال عن الاحبة
سامحيني يا معلمتي
لكنك كنتي دائما على البال وستظلين كذلك
اللهم اغفر لها و ارحمها و اجعل اعمالها في ميزان حسناتها يارب
رحمك الله يا مدرستي و جعلك الله من أهل الجنة و عظم الله اجوركم يا عائلة القصاب
معلمتي الفاضله الى رحمة الله
الله يرحمها... ونعم المعلمة
رحمك الله استاذتي الفاضلة
رحمة الله عليك يا أم وسام
نعم المرأة الخلوقة و الطيبة
الله يرحمها ويغفر لها ويصبر احبابها على فراقها
ونعم الانسانة الخلوقة ربي يرفعها في جناته
الله يرحمها ويغمد روحها الجنة
المرحومه كانت انسانه رائعه باخلاقها وطيبتها
الله يرحمها ويغفر ليها ويصبر اهلها
الله يرحمها ويغفر ليها ويجعل مثواها الجنه انشالله
الله يرحمها .. مثواها الجنه انشاء الله
الله يرحمها برحمته
امرأة عظيمة في أخلاقها وقديرة في تربيتها لأبنائها ، رحمها الله بواسع رحمته وأسكنها فسيح جناته وندعوا بالصبر لعائلتها وأصدقائها ومحبيها
إنا لله وإنا إليه راجعون والله يرحمها ويغفر لها بحق محمد وال محمد