شوهدت ناقلات جند ومعدات عسكرية ثقيلة أمس أمس الجمعة (14 أكتوبر / تشرين الأول 2016) على الطريق المؤدي إلى خازر قرب أربيل عاصمة كردستان العراق.
ويحشد العراق القوات في المنطقة استعدادا لعملية تستهدف طرد "تنظيم داعش" من الموصل أخر معقل رئيسي للتنظيم في العراق.
وبلغ تعداد سكان الموصل نحو مليوني نسمة قبل الحرب وتعادل مساحتها تقريبا خمسة أمثال أي مدينة أخرى سيطر عليها التنظيم.
وقال مسؤولون عراقيون إن هجوما بريا ضخما قد ينطلق الشهر الجاري مدعوما بسلاح الجو الأمريكي وقوات أمن كردية ووحدات غير نظامية سنية.
ومن شأن نجاح الهجوم أن يقضي على وجود "تنظيم داعش" في العراق ولكن الأمم المتحدة حذرت من أنه قد يتسبب أيضا في أكبر أزمة إنسانية في العالم إذ أن أسوأ الاحتمالات تشير لنزوح مليون نسمة.
عين الله ترعاكم يا جيش العراق والحشد المقدس والله يحفظكم من كل الأعداء من تركيا وداعش والطيران الأمريكي .
اوردغان عندك اهداف مكشوفه اعتبره تمرين لجيشك الكريم لا ترحم فيهم احد
هذي لو حامل ولدت ... ما صارت مدينة هالعراقيين عاجزين عن تحريرها، و لا يبون يحاربون تركيا بعد أبو الفيت!
الله ينصر العراق على الارهاب من الافراد والدول
الله ينصر العراق وحفظه من كل سوء بحق محمد وال محمد
عسلكم عل قوه .. رب الخلأيق ينصركم على الدواعش و يثبت أقدامكم .. لا يخامرنا أدنى شك بأن الموصل عائده بأذن الله لحضن الوطن بعد تخليصها و تخليص سكانها من دنس الإرهابيين .. ولد النبيه صالح
كل تبن