وصل عدد العاطلين عن العمل في إيران في ربيع 2016 الى ثلاثة ملايين و150 ألف شخص، اي بزيادة بنسبة 1,4% بالمقارنة مع الفترة نفسها من العام السابق، بحسب دراسة نشرها المعهد الايراني للإحصاء الأربعاء (12 أكتوبر/ تشرين الأول 2016).
وقالت الدراسة انه خلال الفترة الممتدة من 20 آذار/مارس ولغاية 20 حزيران/يونيو بلغت نسبة العاطلين عن العمل 12,2% من السكان القادرين على العمل، اي 25,7 مليون نسمة مقابل 10,8% العام السابق.
وبلغت نسبة العاطلين عن العمل من بين الشبان (15 الى 24 عاما) 27,8%، بحسب الدراسة نفسها.
ولكن هذه النسبة لا تعكس الرقم الحقيقي للبطالة في البلاد بحسب العديد من المحللين، ذلك ان اي شخص يزيد عمره عن عشرة اعوام وعمل لمدة ساعة واحدة على الاقل خلال الاسبوع الذي اجريت فيه الدراسة اعتبر غير عاطل عن العمل.
وبحسب بعض الاقتصاديين ووسائل اعلامية فان العدد الحقيقي للعاطلين عن العمل في إيران يزيد عن ستة ملايين شخص.
وإذا كانت حكومة الرئيس المعتدل حسن روحاني لم تتمكن من خفض معدل البطالة الا انها نجحت في المقابل في خفض معدل التضخم الى مستوى 8,3% بعدما كان في 2012 يزيد عن 40%.
نسبة العطاله عندهم قليله لانهم يشتغلون في كل مكان ولا يعتمدون على الاجانب لو حكومتنا تسوي نفسهم وتعتمد على المواطنين خاصه في وزارة التربيه والصحه وجميع الوزارات واجبار الشركات الخاصه بنسبة بحرنة وضائف اكثر لنزلت نسبة العطاله عندنا الي اقل النسب عالمياً
نسبة البطالة 12% بس؟! إحنا نسبة البطالة عندنا يمكن 70% !!!
ومن قال لك الايرانيين عايشين في فقر؟
هذا انت الا عايش في فقر!!
روح ايران وشوفهم ! الفقير مالهم اغنى من عائلتك
وليش انت ما تروح عند ربعك وانسباك
بعد الغاء الحظر عن ايران وارجاع لها مئات الملاين اعتقد الشعب الايراني انه سوف تحل مشاكل الفقر ويعيش في رفاهية ونزلوا في الشوارع وهللوا بعد فترة انصدموا با الحقيقة ان كل هذه الملاين تذهب لدعم ملشيات ارهابية فقط خارج ايران اما الشعب لم يستفد شيئ وزاد الفقر والبطالة وسوف يزيد اكثر بسياسة حكومة الملالي