ترأست الوكيل المساعد للتعليم العام والفني بوزارة التربية والتعليم لطيفة البونوظة، اجتماع الوزارة الدوري مع مديري ومديرات جميع المدارس الحكومية، حيث تمت مناقشة العديد من الموضوعات ذات الصلة بتطوير العملية التعليمية، ولاسيما استعدادات المدارس لمراجعات الهيئة الوطنية للمؤهلات وضمان جودة التعليم والتدريب خلال العام الدراسي الحالي 2016 /2017.
وبحثت الوكيل المساعد للتعليم العام والفني مع القيادات المدرسية ما تم تنفيذه بشأن زيارات فرق الجودة في الفترة القريبة المقبلة، وخصوصاً ما يتعلق بتحسين جودة العملية التعليمية داخل الصفوف، من خلال إعداد الخطط الاستراتيجية والتنفيذية والتشغيلية، ومتابعة نتائج التقييم الذاتي للأداء المدرسي، والحرص على الاستفادة منها، ودراسة مؤشرات قياس الإنجاز الأكاديمي للمواد الأساسية، فضلاً عن مناقشة جهود تحسين البيئة المدرسية والصفية المعززة للمنهج الدراسي، واستكمال متطلبات الأمن والسلامة في المدرسة، كما تم توجيه المدارس إلى ضرورة توعية الطلبة بأهمية الحفاظ على الكتب المدرسية.
حضر الاجتماع الذي عقد بمدرسة وادي السيل الابتدائية الإعدادية للبنين كل من مدير إدارة التعليم الإعدادي نجود الدوسري، ومدير إدارة التعليم الفني والمهني القائم بأعمال مدير إدارة التعليم الثانوي محمد الصديقي، وعدد من رؤساء المدارس.
أي جودة أي بطيخ، التعليم من سيء لأسوأ بسبب مايسمى بالتحسين وهو في الأساس تدمير للتعليم من خلال الضغط النفسي الرهيب على المعلم ومطالبته بإيجاد الحلول لكل بلاوي ومصائب الوزارة :نقص في المعلمين وطلبة بلا كتب وصفوف خشبية متهالكة ومعلمين وافدين غير مؤهلين ومعلمين مخلصين مطحونين محد يقدرهم وقاعدين يطفشون بالاستقالة والتقاعد المبكر حتى اختلت المدارس من الكفاءات، حلوا كل هالمشاكل بدل المبالغ الخيالية التي تصرف على الجودة وفرق التحسين اللي مامنها فايدة غير المراقبة المهينة للمعلم
لماذا الجودة لا تذهب للإدارات التعليمية ومكاتب مديرين الادارات
والله ما اختربت المدارس الا بهالجوده
وفري موظفين يا حظي
مو تقولين لينا دبروا روحكم باللي عندكم
تالي تقولين ليش ماكو تحسن بالاداء
صار المعلم طحين جميع الاستعمالات