قال الجيش السوري إن أي شخص سيظل في مدينة حلب ولا يغتنم الفرصة المتاحة لإلقاء السلاح أو المغادرة سيلقى "مصيره المحتوم".
وجاء في بيان صدر في وقت متأخر أمس الأربعاء (5 أكتوبر / تشرين الأول 2016) إن الجيش قطع جميع خطوط الإمداد عن المسلحين في شمال المدينة وإن لديه معلومات دقيقة عن أماكن مقراتهم ومستودعاتهم في الأحياء الشرقية لحلب . ودعا كل المقاتلين هناك إلى إلقاء أسلحتهم والمغادرة.
كان الجيش أعلن في وقت سابق تقليص ضرباته الجوية وقصفه لشرق حلب لأسباب إنسانية والسماح للأشخاص بالمغادرة إلى مناطق أكثر أمنا إذا رغبوا في ذلك.
وشن الجيش -مدعوما من فصائل شيعية مسلحة من لبنان والعراق وقصف جوي روسي- هجوما على شرق حلب في 19 سبتمبر أيلول بعد انهيار وقف لإطلاق النار استمر أسبوعا. وبدأ الهجوم بواحدة من أعنف عمليات القصف في الصراع.
وأثار نطاق الدمار في حلب منذ بدء الهجوم مخاوف المجتمع الدولي ودفع الولايات المتحدة لقطع المحادثات مع روسيا بشأن محاولة تجديد وقف إطلاق النار.
ومنذ بدء الهجوم سيطر الجيش وحلفاؤه على أراض في الجزء الشمالي من حلب كما فتحوا جبهات في وسط وجنوب المدينة.
ضدهم -مزلزل الدواعش
باذن الله يتم تطهير حلب من الدواعش
عاد جن ازرق احمر اخضر وردي
لن تروا الا نجوم الليل في عز النهار ولهيب جهنم في منتصف الليل
لن تنتصر .. وان حشدت الجن الازرق وليس الشيوعيين واعاونهم فقط .. لن تنتصر يابشار
هذا عشمنا في الجيش العربي السوري الذي رفع رؤوس العرب عاليا بعد هزيمته ل ٨٣ دوله أرسلت مرتزقتها من المجرمين و السافاحين و القتله ليعيثوا فسادا و قتلا لشعب مسالم,كما أننا فتحنا أعيننا جيدا بعد أن نظفناها بمحلول الأبتركس لقراءة مشاركات الطائفيين ألتي تفوح منها رائحة الحقد.ولد