أعلن ناطق باسم الامم المتحدة اليوم الاربعاء (5 أكتوبر / تشرين الأول 2016) أن الاحياء الشرقية الخاضعة لسيطرة فصائل المعارضة في مدينة حلب السورية صنفت في فئة "منطقة محاصرة" من قبل المنظمة الدولية، بعد عدة اشهر من تعرضها لهجمات تشنها القوات الحكومية وعدم التمكن من ايصال المساعدات الانسانية اليها.
وقال ينس لاركي الناطق باسم مكتب الامم المتحدة لتنسيق المساعدة الانسانية ان احياء شرق حلب اصبحت تتوافر فيها الان المعايير الثلاثة لمنطقة محاصرة: تطويق عسكري، وعدم وصول مساعدات انسانية، وحرمان المدنيين ن حرية التنقل.
وهناك حاليا 18 منطقة محاصرة في سوريا بحسب الامم المتحدة. وحلت احياء حلب الشرقية محل داريا على اللائحة بعدما امكن اجلاء السكان من هذه المدينة بموجب اتفاق بين الحكومة السورية وفصائل معارضة.
وبحسب الامم المتحدة هناك حوالى 275 الف شخص يقيمون في احياء حلب الشرقية المحاصرة. وتسيطر قوات الحكومة على الاحياء الغربية.
ولد البلاد
سوريا بلد مدمر بسبب الفتنة الطائفية وحرب المصالح والمحاور الشعب السوري أصبح نصفهم لاجئين والآخر محاصرين إلى متى هذا الدمار أين هم العقلاء الناس البسطاء والنساء والأطفال أكثر المتضررين والسؤال المحير إلى متى ستستمر هذه الحرب الطاحنة وكم ستأخذ من الضحايا والمصابين
في نهاية المطاف سيركع الإرهاببين كما ركعوا من قبل في الزبداني و مضايا و غيرها من البلدات ألتي عاثوا فيها فسادا و قتلا و تنكيلا با الشعب السوري و ركبوا الخافلأت الخضراء صاغرين .. ولد النبيه صالح
من اكثر من 6 سنين سمعنا نفس كلامك وماصار شي ..
.. الم ترى الحافلات تنقلهم من أغلب المدن كالزبداني و داريا و مضايا و حمص وغيرها من المدن و المخيمات ???