نظرت المحكمة الكبرى الجنائية قضية سيدة أعمال (32 سنة) متهمة بالزنى والتزوير في وثيقة طلاق لتتزوج من طليق ضرَّتها.
وقررت المحكمة برئاسة القاضي ابراهيم الزايد، وعضوية القاضيين محسن مبروك ومعتز ابو العز وأمانة سر يوسف بوحردان، تأجيل القضية حتى (18 أكتوبر/تشرين الأول 2016) لإعلان المتهمة.
ووجهت النيابة العامة إلى المتهمة أنها في غضون 2015 قامت بإدخال بيانات وسيلة تحقيق معلومات، تخص إحدى المصالح الحكومية على نحو من شأنه إظهار بيانات غير صحيحة على أنها صحيحة بنية استعمالها كبيانات صحيحة، بأن أدخلت وثيقة طلاق مزورة في النظام الآلي بوزارة العدل، على نحو تظهر فيها تلك الوثيقة بأنها صحيحة صادرة عن الوزارة، وسلمتها إلى شخص كي تقوم بالزواج منه.
كما أنها ارتكبت فعل الزنى مع آخر بأن مكنته من معاشرتها معاشرة الأزواج، حال كونها زوجة للمجني عليه.
وتتمثل تفاصيل الواقعة، كما أبلغ بها الزوج مركز الشرطة، في أنه اتهم زوجته بالزنى مع رجل آخر، وقال إنها تعاشر رجلا آخر.
وأضاف الزوج أنه متزوج من المتهمة منذ 14 أو 15 سنة ولديهما طفلتان، وقد علم أن زوجته والرجل الآخر ذهبا إلى مصر، كما أنها تقيم معه في شقته حيث يقوم بمعاشرتها معاشرة الأزواج.
وأكدت التحريات التي أجرتها الشرطة صحة المعلومات التي أدلى بها الزوج، وبناء عليه تم استصدار إذن من النيابة لتفتيش الشقة المذكورة، وبموجبه توجهت الشرطة إلى هناك حيث تم القبض على الزوجة.
وقالت الزوجة إنها منفصلة عن زوجها (الشاكي) منذ سنتين ونصف، وأنها رفعت قضية طلاق وزعمت أنها حصلت على صورة من وثيقة الطلاق، من محاميه وذلك منذ ثمانية أشهر، وقامت بتوثيقها في وزارة العدل والشئون الإسلامية، وبناء على ذلك سافرت إلى مصر حيث تزوجت هناك من زوجها الجديد.
وعن أسباب الزواج خارج البحرين قالت إن زوجها عسكري ويحتاج إلى وقت للحصول على تصريح بالزواج، لذلك فضلت الزواج في دولة أخرى، وعادت لتعيش معه.
وقالت المتهمة إن سبب تقدم الشاكي ببلاغ في هذا اليوم تحديداً، هو وجود دعاوى قضائية بينهما، وأن المحكمة كانت ستنظر ثلاثاً منها أمام المحكمة الشرعية، بخصوص النفقة وقدرها خمسة آلاف دينار، وبخصوص حضانة البنتين، بالإضافة إلى قضية أخرى أمام المحكمة المدنية، حيث أنها تتهمه بسرقة 50 ألف دينار من شركتها التي تملكها.
وخلال التحقيق أنكر محامي الشاكي أن يكون سلم المتهمة أية وثيقة طلاق، وتبين من فحص الوثيقة أنها مزورة، إذ إنها صادرة في العام 2012، وكتب فيها أن الطلاق تم في العام 2015، وأن هناك تعديلاً واضحاً في خانة اسم المطلقة، ليستبدل اسم صاحبة الوثيقة الأصلية، وهي ضرتها، باسمها.
العدد 5142 - الثلثاء 04 أكتوبر 2016م الموافق 03 محرم 1438هـ
استغفر الله حتى لو ماطلقها ماله داعي تسوي كل هل بلاوي يعني بتموت اذا ماحصلت رجل لا حول ولاقوة الا بالله العظيم الله يلعنها وينتقم منها يارب
لو هو رجال طلقها
المعلقة لا ذنب لها إنما ذنب الزوج الذي رفض تطليقها وذنب ... الظالم
جعل عيونكم تنضر بحق هالايام
الحين الناس ركزت على موضوع انه الزوج المفروض يطلقها، وتجاهلت انه الحرمة تُمارس الزنا وهي على ذمة زوج! * لا حول ولا قوة إلا بالله - چوفوا مصايب ديرتنا وتبون الله يفرجها
تحرم على الزوج الثاني مؤبدا إذا كان يعلم بأنها غير مطلقه فعلا وما ادراك يا صاحب الاقتراح بقانون الأحوال انها لم تتبع الشق السني في الاحوال
لا يالطيب
قانون الأحوال الشخصيه بالشق السني لا ينص على ذلك لا تهرهر
وفعلاااا
نحتاج للأحوال الشخصيه في الجعفري
وانجبووووا
قانون الاحوال الشخصيه الحل الامثل
قوانين وضعية هدامة
اذا الزوجة تريد الطلاق طلقوها
مو تعلقها حتى لا تعيش حياتها
.................................................
الحل هو قانون الاحوال الشخصية
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم
سود الله وجها ووجه اللي تزوجها .. خلصوا البنات
يعني طليق الضرة شريك في عملية التزوير
من هي الضره
الضرة هي التي تضر وتكون ضارة لمن حولها من خلال أساليب تتبعها لزيادة أثر الضرر.
تفسير وااااضح فااااضح !!!!!!!
جاء في لسان الازواج:
الضَّرَّةُ : إِحدى زَوْجَتَي الرجلِ ، أَو إِحدى زوجاته والجمع : ضَرَائر
الضرة .!