قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الثلثاء (4 أكتوبر/ تشرين الأول 2016) إن 342 شخصا قُتلوا وأُصيب 1129 آخرون من بينهم 106 أطفال و261 طفلا على التوالي منذ بدأت القوات الحكومية السورية التي تدعمها روسيا هجوما جويا وبريا شرسا على شرق حلب الخاضع لسيطرة قوات المعارضة.
وقالت فضيلة الشايب المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية في إفادة صحفية في جنيف إن هذه البيانات قائمة على تقارير من المراكز الطبية العاملة وإن الأرقام الفعلية قد تكون أعلى بكثير.
وأضافت "خلال الفترة ما بين 23 سبتمبر/ أيلول حتى الثاني من أكتوبر/ تشرين الأول قُتل 342 شخصا من بينهم 106 أطفال. وأُصيب 1129 شخصا من بينهم 261 طفلا."
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية إن قوافل المساعدات المتجهة إلى المنطقة لم تستأنف بعد. ولم تستجب الحكومة السورية حتى الآن لخطة الأمم المتحدة المقترحة لقوافل إنقاذ الأرواح في سورية خلال شهر أكتوبر.
وقال ينس لاركه المتحدث باسم مكتب تنسيق الشئون الإنسانية التابع للأمم المتحدة "هذا أمر مُلح بالنسبة لنا. على مدار أعوام لم نحصل على الموافقات المطلوبة ليس فقط للقوافل وإنما أيضا الموافقات الأخرى. تحدثنا عن العراقيل والعقبات الإدارية التي تضعها الحكومة السورية في طريقنا وتحدثنا عن ذلك في محاولة لتغييره لأن في مثل هذا الوضع يكلف الروتين أرواحا."
حسبي الله في بشار وروسيا وإيران وحزب اللهومن ولاهم
اللهم خلصنا منهم
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم وفي من يدعمهم
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم وفي من يدعمهم
السبب..
كله بسبب هالدواعش ومن لرسلهم ويساعدهم هم مسؤولون عما يحدث في حلب والمتضرر هم الناس المساكين.
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله المنتقم من كل ظالم