قدم المهتم بتاريخ البلاد القديم حسين المديفع، نبذة تعريفية عن المزارع البحريني منصور الخياط، وهو يمارس عمله مع الأرض التي عشقها، فكان هذا الحب مستمرًّا حتى الآن.
ولفت مديفع إلى أن الخياط أوضح بعفويته البسيطة معنى المصطلحات التي يستخدمها المزارعون، ومنها الشرب والسابة والساب، فالسابة وهي تعني مجموعة من المساحات المخططة بأحجام متساوية للزراعة ويطلق على القسم الواحد منها شرب، ومجموعة الأشراب سابة.
وتابع مديفع أما الساب فهو الجدول الذي ينقل من خلاله الماء للري، والسكار هو ما يغلق به الشرب وهو عبارة عن مجموعة من الملابس البالية.
ماشاء الله الله يوفقه وين مكانه او محل الخضار ماله
آه يا جمال البحرين وشعبها.. وين في البلادالقديم نبي انشوف على الطبيعة
الله يسلم هالأيادي
اي زراعه واي بحر دمرروا البلد بجشعهم واي واحد يعترض........ معروف الله يصلح الحال حسافه على البحرين حتى اسماء المواطنين تغيرت تشوف اسماء ولا في المريخ تسمع فيها بطيح وحنيش ودبش
منورين اولاد حجي حسن منصور الخياط
الله يعطيهم العافية
اكيد مافي ربح او يمكن حده يغطي المصروفات بس لانهم يحبون هالشغله و متمسكين فيها من صغرهم
فاللحين مواصلين
عجيييييييييييب احلا شي الزراعه والحياة الطبيعيه يعطيك العافيه حجي
عساكم على القوة , أحلى مهنة الزراعة لأنها تبعث الطمأنينة والسلام والصفاء والنفسيه الشرحة لتعاملها مع الطبيعة الخلابة , الله يرحم أبويي كان فلاحا يعشق الزراعة ووفيا لها . بنت المشخص .
والنعم بيهم اولاد الخياط يعطيهم العافيه
نعم مثل هذه المناظر الجميلة والطبيعية هي المنتشرة في مكان في البحرين والآن نبحث عنها او نتكلم عنها من الماضي الجميل
والنعم فيهم أبناء الخياط عطاء واخلاص للأرض فاخرج الله الخير على أيديهم
أصبحت الزراعة وهذه المناظر نادرة في البحرين
والنعم فيح الحاج منصور مع شقيقة الحاج علي .. وجال عشقوا الارض وترابها فأخرج الله الخير على أيديهم