بنصدق لين نجوفها تطير بعيد وتطلق صواريخها الذكيه كما يدعون والي ذلك الوقت لا سمعنا شي ولا شفنا شي .

هذي نفس الطائرة الأمريكية. ..أيران لا تصنع ولا شيء كل هذا كذب. .هم لحد اللحظة عندهم نقص في تكرير البنزين. .شلون يصنعون طائرة

اي لأن احنا محرومين من صنع حتى مقص فما نصدق انه غيرنا سوه شي قوي

الله يقوي الدول الاسلاميه وتقف في وجه اسرائيل وامريكه خراب العالم ايران تطورت بعتراف امريكه اليوم في بعض الدول يفكرون في الخمر والزنه في الفنادق بس

أنت خلك من الطائرة من دون طيار و ركز في الدعامة اللي مثبتين عليها الطائرة، بالله عليك طالع الستاند، هذا حتى كراجات سلماباد و المعامير يسوون لك شغل أحسن من هالإيرانيين ... ايران تعيش على مثل هالأخبار حتى تبين أنها قوية و هي خرطي في خرطي بس للأسف في بعض المغفلين يصدقون شلخهم.

يعني لازم يخلون الشكل جخة أو ماتصدق؟؟؟ ياخي واجد تهمكم المظاهر!!!

اي و الله انت الصادق ... طالع الستاند تقول بنغالي فري ويزا مسوينه .. و لا التواير الترولي تقول من السوق الشعبي الأربع بدينار!

تعودنا من ايران هذه التصريحات لدينا وفعلنا ونحن اكبر قوة وجميعها خرطي لا اصل لها وهي في خيالهم فقط لذالك لا احد يهتم بكلامهم

ما تطورون الا الطل

زائر 5
طل ولة ارطربة أحنة عقلنة اتينة من شرق آسيا وإذا ماتصدقني افصخ أعقالك او شوفة صناعة وين!!!!

ههههههههههه هاذي نسخة "خردة" من الطائرة الأمريكية

زائر ٣ .. اللي ما يطول العنب حامض عنه يقول ..

ههههههههههههه هذي نسخة ورقية والا إيران وينها وين هالسوالف

انت سو عربانة اول وبعدبن تكلم

روح سوي بولط او نت واحد. بعدين استهزأ. هذا الاستهزاء لا يزيدك علما و لا مقدرة و لا مقاما. فكر بحالك و تعرف علل نفسك لتتعرف علي خالقك ثم علق.

عباس بن فرناس أول من حاول الطيران في العالم فقد حياته في هذه التجربه (رحمة الله عليه) وجهت تجربته بالسخرية والإستهزاء من قبل الجهله من الناس= لكن الغرب المنحط سرق تراثنامن كل مكان في بلادنا بل وأموالنا وثرواتناوهو اليوم يستعبدنا

رحم الله امراً عرف قدر نفسه احنا بس استادين انطبل وبس عقول جامده ناشفه مومسموح اليه اتفكر

التعليقات المضحكة على ردي أرد عليهم بشغلتين، أولا عندي براءة اختراع في مجال عملي مصدقة من الجهات المعنية في أمريكا مو نفسكم أشتغل سايق ولا مراسل براتب 250، ثانيا إيران نسخت الطيارة واعترفت بذلك وهالشي يعتبر سرقة فكرية وليس تطور صناعي يجب الشكر عليه.