أكدت الوكيل المساعد للتعليم العام والفني بوزارة التربية والتعليم لطيفة البونوظة أنه تم توجيه المدارس إلى ضرورة توجيه المعلمين والمعلمات الأوائل إلى ضرورة تنويع الأسئلة والأنشطة المقدمة إلى الطلبة، وعدم الاكتفاء بالأسئلة والأنشطة الواردة في الكتاب المدرسي، بما يحقق أهداف التعليم والتعلم، مشيرةً إلى أن قطاع التعليم عمم على المدارس للتذكير بهذا الجانب، بما يجعل الأسئلة والأنشطة قريبة مما يقدم للطالب في الامتحانات الوطنية، ويجعله أكثر قدرة على التفاعل الصفي والإبداع، والتعامل إيجابيّاً مع أي أسئلة من خارج الكتاب المدرسي.
هذا وقد نص التعميم على أن تتولى الإدارات المدرسية التذكير بعدم الاقتصار على ما هو وارد في الكتاب المدرسي، مع الاستفادة من التقنية الحديثة المتاحة في المدارس، ومن الاثراءات المتوافرة على المنظومة التعليمية بحيث تتسق وطبيعة الامتحانات الوطنية، مع مراعاة أن تغطي هذه الأسئلة والأنشطة المستويات العليا من التفكير وحل المشكلات والإبداع.
يذكر أن هذه القواعد هي من بديهيات العمل التربوي، لكن يتم التذكير بها سنويّاً حتى لا يقتصر عمل الطالب على الإجابة على الأسئلة الواردة في الكتاب فقط.
اسهر إلى منتصف الليالي لإعداد الدروس النموذجية المتكاملة، بينما طلابنا الأعزاء لايريدون المذاكرة ولافتح الكتب في المنزل
لا أدري إن صارت المذاكرة في هذا الزمن هي للمدرس بينما الطالب يسرح ويمرح وفي النهاية أيضا يقع اللوم في انخفاظ التحصيل على المعلم
انتو اول وزعوا كتب جديدة بعدين تكلموا عن الامتحانات الوطنية والجودة هههههه
شلون نواكب التطور و المدارس فيها صفوف خشبية (صنادق) و ممنوع منعا باتا تثبيت داتا شو فيها لتطبيق الدروس الالكترونية و عدد الداتاشو في المدرسة محدود؟
هههههههههه، إهي لو كاتبة دربوا الطلاب على الأسئلة التي تحاكي أسئلة الامتحانات الوطنية كانت جنبت نفسها كل هالانتقادات هههههههههه. إيه والله استغلال وسائل التكنولوجيا المتاحة، اشدخل وسائل التكنولوجيا في الاختبارات الوطنية الورقية ؟!