هنيئا لك ياولد النبيه الصالح أن تكون مع الشيوعيين والملحدين ضد المسلمين مهما سميتهم بأسماء عده وانت وقريتك الصغيره تعيش في بلد أمن به ملك حكيم وال هل تر أن تمحى قريتك في سويعات وتتمنى لبلد مسلم كبير ذلك وهل ستكون فوق الأرض اذا قلت مقالته بهذه الحريه لو كنت في بلد الرئيس العربي المقاوم البطل قاهر شعبه وتأركان الصهاينه عجبي.

لا يوجد إطار زمني؟ هذا يعني أنكم ستغرقون في المستنقع السوري كما غرقت أمريكا في العراق!

1

أستاذنا الكريم زملائك الإرهابيين هناك في سوريا أكثر من 300 ألف إرهابي وأكثر من 300 فصيل مسلح أو الأصح عصابه من أكثر 90 دوله أما كلامك نفهم ونعلم خل فهمك وعلمك لوحدك لأن تحليلاتك كلها "بربق في بربق". شكرا آغاتي.

زائر 5 ممكن لو سمحت تذكر لنا أسماء 90 دولة مع المعارضة اللى انت قلت عنهم ولا كلام بلاش

استاد بربق بربق شحوال. نمبي بس دولة وحدة مانمبي فمانيه وفمانين. مااقول الا عد أيام رفيقك بشار

2

الحين توك بس صرت شاطر لأنك أكتشفت الذره لا لا قصدي أكتشفت ان روسيا ضعيفه حسب ادعاءك!! عفيه عليك شاطر.

ستكون سوريا مقبره لروسيا وإيران وحزب الله ،

كنت اظن ان روسيا قوة عظمى .. لكن بعد مرور سنة من تدخلها بسوريا ولم تحرز اي تقدم .. علمت انها ضعيفة

و جيش بشار الكاسر وينه؟ معقولة جيش نظامي قوي ممانع لا يستطيع أن يدحر ع الإرهابيين لوحده؟ يعني نفهم إنه لو لا مساندة إيران و روسيا لقضي ع الجيش السوري و دخلوا الإرهابيون دمشق؟

وهل تستسهل عدد الأرهابيين ألذين تكالبوا على أرض سوريا من ٨٣ دوله مع الخوارج و المارقين ألذين إنشقوا عن الجيش السوري? إضافة الى العديد من الدول التي تقدم لهم الدعم المالي و الأسلحة و الإنتحاريين...لو لا خوف الروس من الإدانه الدوليه لأصبحت حلب أرض جرداء. ولد النبيه صالح

كل هذا يا من إسمك ولد النبيه صالح و روسيا خائفة من الملامة، قتل الأطفال و هدم المستشفيات بأشد الأسلحة الفتاكة و كل هذا خائفة من الإدانة و الملامة؟؟؟ شكلك دموي و عديم الإنسانية لأنك تبصر ولا تملك البصيرة

الجيش السوري كان من أقوى الجيوش العربية، و لكن غباء بشار الأسد الشديد جعله يستخدم الجيش من الأيام الأولى في مواجهة الإحتجاجات الشعبية السلمية في سوريا عندما بدأ الربيع العربي، كان بن علي و حسني مبارك و علي عبدالله صالح مسيطرين على الجيش، و كانوا يستطيعون أن يزجوا بالجيش بدباباته و طائراته في مواجهة الشعب، و لكن هذا يفسر الإختلاف الجوهري بين من يسير على العقيدة الأمريكية التي لا تفضل إراقة الدماء من دون حاجة و بين عقيدة الروس الذين يتلذذون بسفك الدماء حتى من دون حاجة.