تحتجب جائزة "الوسط" للقصة القصيرة لشهر سبتمبر/ أيلول 2016، بشقيِّها العربي والبحريني، نظراً إلى أن الأعمال التي تم تسلُّمها، ونُشر بعضها لا تقدِّم إضافة من حيث لغتها وموضوعاتها ومعالجاتها. وستواصل الصحيفة تسلُّم المشاركات بدءاً من شهر أكتوبر/ تشرين الأول 2016.
حجب الجائزة للأسباب المذكورة في التقرير دليل على جدية لجنة التحكيم و انتصارها للعمق و الجدّة في كل قصة تتقدم للمسابقة. دمتم متألقين و شكرا على هذه البادرة الحسنة.
قارئ من المغرب
نشرتم قصة بعنوان "خيط اللعاب" ، توقعت فوزها نسبة لتتبعها خط السرد دون ترهل في البناء فضلا عن حوارها الصادم. واعتقد ان هذا الشاب يجب ان يُلفت إليه.
ناقد عربي.
انا احب كتابة القصة القصيرة واعتب على الوسط انها تحد الجائزة على فئة عمرية وكأن من هم في الاربعين وأكثر يجب ان تحجب عنهم كل فرصة للتنفس والتألق فمعظم المسابقات والمشاركات تقصينا وكأنها تدعونا لإبادة كل جميل في داخلنا - ارجو إعادة النظر في النظر الينا وكأننا كهول لافائدة ترجى منهم
اخي/اختي مع أحترامي لك وتقدير حبك للكتابة ولكن عند التفكير في عمر أقل من المذكور ستكون القصص في منحنى معين او لنقول طفولية فنحن عندنا تمدحنا المعلمة بسبب تعبير كتبته بطريقة لطيفة لا يعني ذلك لغتك الفذة في هذا التعبير وأنما حسك اللغوي بدء يتحسن ولكن أيضاً عند حد معين ولكن شخص تحت العمر في الشروط أنا انصحك بقراءة الكثيرة الكثير والكثير من الكتب لتنميه محصولك اللغوي .. ودي