بعد انتشارها في كل الأحياء السكنية في جميع مناطق مملكة البحرين، وبعد «اقتحامها» منطقة الدبلوماسية، واصلت الكلاب الضالة «تماديها» لتنتهك هذه المرة حرمة القبور والموتى.
ذلك ما وثقته عدسة المواطن أحمد ربيع في مقبرة أم الشبيب في قرية بوري، أمس الخميس (29 سبتمبر/ أيلول 2016).
ويظهر مقطع الفيديو، كلبا ضالا داخل المقبرة، متنقلا بين قبورها وموتاها، في مشهد أثار استنكار الأهالي وجدد مطالباتهم بحل يضع حدا لانتشار للكلاب الضالة في مناطق البحرين كافة.
واستحضر الأهالي تأكيدات رئيس مجلس بلدي الشمالية محمد بوحمود، التي بين فيها جاهزية وزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني والمجالس البلدية للتخلص من الكلاب الضالة الشرسة عن طريق إعدامها بالقتل الرحيم، وشددوا على ضرورة ألا تكون هذه الجاهزية «حبرا على ورق»، في إشارة من الأهالي لتوالي الوعود الخاصة بالقضاء على المشكلة التي باتت تؤرق الجميع.
العدد 5137 - الخميس 29 سبتمبر 2016م الموافق 27 ذي الحجة 1437هـ
يعني مافي مشكلة غير الكلاب الضالة في الديرة عشان كل يوم شاغلين الناس بهذا الموضوع. في مشاكل أهم ممكن طرحها.
اقتراح ينهي المشكلة في شهر في انحاء البلاد ...كل شخص ايصيد كلب تعطونه دينار صدقوني تنتهي المشكلة حتى السنانير بتستانس .
مقترح ممتاز
صدق
بس يعلنون هذا الكلام وراح تخلص الكلاب في فترة قياسية
شغلوني بصيدهم وياكم اهم شي شغله حكومية حتا لو صياد كلاب