أيدت المحكمة الكبرى الجنائية الثانية برئاسة القاضي بدر العبدالله، وعضوية القاضيين وجيه الشاعر وعمر السعيدي، وأمانة سر أحمد السليمان، تغريم بحريني 1000 دينار.
وكانت النيابة العامة وجهت للمتهم أنه في يوم 16 اغسطس/ آب 2016، قاد مركبة آلية تحت تأثير السكر لدرجة تضعف من قدرته على قيادتها.
وتبين من كشف الأسبقيات أن عليه 19 أسبقية كلها سب وشرب وإتلاف وواحدة عودة للتسول.
وتعود تفاصيل الواقعة الى أن المتهم، وهو بحريني ذو 66 عاما، وفي حوالي الساعة 10 والنصف صباحا، قاد سيارته على شارع الملك فيصل وهو تحت تأثير السكر، لدرجة تضعف من قدرته على قيادتها، حيث توقفت مركبة دورية له بعدما تعطلت السيارة التي يقودها، فتبين أنه متناول للكحول.
وثبت من خلال تقرير عينة الدم احتواؤها على نسبة 335 مليجرام من الكحول في المئة ملليلتر، وثبت أن المتهم لم يكن قادرا على قيادة السيارة.
العدد 5136 - الأربعاء 28 سبتمبر 2016م الموافق 26 ذي الحجة 1437هـ
ب يدفع 1000 دينار ويطلع وبيصير الشيء وكانه لم يكن المفروض والحبس والعلاج من الادمان في مكان حبسه وعرضه على طبيب نفسي
وهذا المفروض ما يجب عمله عند الحصول مثل هذه المشاكل لدى مدمنين الكحول او المخدرات بانواعها
يا دافع البلاء والله يكون في عون نفسهم واهاليها
يادافع البلاء 66 سنة وسكران في ارذل العمر يالله خير وخاتمه خير
وش هالحالة عمره في الستين وهذه عمايله !!؟
اعوذ بالله
يقولك في الكحول ماله حصلو دم
ان لم تستحي فاصنع ماشاءت