تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي نقلاً عن جريدة عكاظ السعودية، خبر مفاده أن الخادمة الإثيوبية التي نحرت الطفلة لميس آل سلمان في الحادثة المروعة التي هزت محافظة حوطة بني تميم والمجتمع السعودي (قبل ثلاث سنوات), رفضت طلب الصفح والاعتذار من أسرة الطفلة التي حضرت تنفيذ حكم القصاص في الرياض أمس ، وفق ما نقلت صحيفة "الأنباء" الكويتية اليوم الأربعاء (28 سبتمبر / أيلول 2016).
وقال والد الطفلة :إنه وزوجته وبرفقتهما خال لميس وعمها حضروا تنفيذ حكم القصاص، إلا أن أم لميس انتابتها موجة من البكاء بعدما استحضرت الذكرى الأليمة ولم تستطع أن تتحمل رؤية قاتلة ابنتها، خصوصا أنها التي حرمتها من فلذة كبدها بنهاية مؤلمة.
وأضاف إن "السجانات قبل تنفيذ القصاص أشرن إلى القاتلة زمزم لحثها على طلب المسامحة مني ومن والدة “لميس” إلا أنها رفضت، واكتفت بالنظر إلينا بسرعة ثم عادت بنظرها إلى الأرض"، مبينا أنه تم تنفيذ القصاص رميا بالرصاص.
وقد تم تنفيذ الحكم في سجن الملز، وذلك بعد تصديق الديوان الملكي الأسبوع الماضي على الحكم الصادر من المحكمة العامة والمحكمة العليا بالرياض.
بشاعة الجريمة في حق طفله لا تبررها اي معامله ناتجه من الام او الاب في كل الاحوال رفض العمل والمغادره انا لا ابرر الاب والام لانه ماحدث نتيجة ردة فعل ناتج لعله من سوء معامله من أﻷب أو أﻷم ولعله ايضا حاله نفسيه عند الخادمه المهم في الامر هوا مراقبة نفسية الخدم وتصرفاتهم
وفدتا الى رب كريم ذو عدل
الله يساعد امها ن مستحيل تنسى لين ما الله يختار امانته
هذه المفروض ما يخلونها تعيش 3 سنوات ، المفروض يقتصون منها مباشرة
يا حبيبي هذه روح و ذمة و لازم مراجعات قبل اتخاذ اجراء قصاص و سماع الأقوال ، و لو ان العائلة عاملت الخادمة بحسن المعاملة لما كانت النتيجة هي الانتقام بهذه الطريقة و لا نعلم ما قد مرت فيه الخادمة من معاناة لتقوم بالجريمة انتقاما و العتب و الذمة يعود للوالدين هم من تسببوا بالحادثة
ما فهمتون الخبر، السجانات حثوها على طلب المسانحة لا العفو، الحكم نافذ لا محالة
هذي مجرمة عن حق قتلت طفلة بنحرها والعفو عنها خطر على البشرية والقصاص منها واجب .
الله يرحمها
وفدت على رب رحيم .
بل شنو هل الحقد الي فيها عليهم
إلى النار وبئس القرار
من المفترض أن تذبح كما ذبحت الطفله حتى تتجرع من الكأس نفسه .. أما رميها بالرصاص فكان بالنسبة لها بمثابة موتا رحيما لا تقاس عذاباته بعذاب السكين ألتي قطعت بها أوردة و شرايين الطفلة المسكينت
الله يلعنها دنيا و آخره
يسلم الى حكم عليها بالاعدام تستاهل تنحرم من الحياة مثل ماحرمت طفلة صغيرة من الحياة الى جهنم ايتها المجرم