أشارت وكالة البحوثات الألمانية "GfK" في آخر تقاريرها بأن مبيعات هواتف iPhone 7 أقل من مبيعات الشركة في العام الماضي، وذلك في كل من أوروبا وآسيا. بعد انتشار هذه التقارير تراجعت أسهم أبل بنسبة 2.7%.
الجدير بالذكر أن وكالة GfK لا تجمع البيانات في سوق الولايات المتحدة الأمريكية وبالتالي فهي غير مشمولة في هذه البيانات.
أحد المصادر المُطلعة داخلياً أكد بأن التراجع السنوي لهواتف الآيفون وصل إلى أرقام ضخمة في الواقع وأكبر مما تتوقع الجماهير، حيث وصلت نسبة التراجع في المبيعات إلى 25% وهي نسبة كبيرة جداً بكل تأكيد في حال صحتها. من جهتها أكدت وكالة GfK بأنها لم تنشر هذه الأرقام وأن بياناتها آمنة للعملاء ولا يجب أن يتم اقتباسها لعامة الناس.
شركة Digitimes التايوانية أشارت يوم الجمعة الماضي أن أبل أخبرت شركائها من مُصنعي عتاد أجهزتها بأن الطلبات على هواتف iPhone 7 ستنخفض في الربع الأول من عام 2017 بنسبة 20% مقارنة بالربع الأخير من عام 2016.
على العكس من ذلك، فإن التقارير الأولية من الولايات المتحدة الأمريكية أشارت بأداء قوي للهاتف على الصعيد التجاري، وأن مبيعات iPhone 7 في يومه الأول هناك كانت أفضل من مستوى التوقعات.
أبل ابتكرت أول تلفون محمول بنظام تشغيل مبدع، والأول دائماً في عالم الإقتصاد يحصل على الكاش كاو cash cow الآن بدأت مرحلة النضوب فإن لم تقدر أبل على عمل شيء جديد سيخفت ضوءها في السنوات القليلة القادمة. التنافس في التكنلوجيا أصبح سمة العصر وإلي في الجدر يطلعه الملاس
ابشرك بعد موت ستيف جوبز، بدأت ملامح نهاية الشركة بالظهور، كانت التطويرات كبيرة في الهاتف، الآن اصبحت طفيفة، وعدد المصممين للهاتف كان 12 مصمم الآن اصبحو 8 والعدد في تناقص مستمر وهذا ما يوضح ما سيئول عليه مستقبل هذه الهواتف.
شركة ابل اصلا مبنية على الاستهزاء بالناس والسخرية منهم. واول شي علامتها التجارية التفاحة المقضومة، تعرفون شنو معناتها؟
يقصدون بها التفاحة اللي اكلها ادم وحواء عندما عصيا ربهم واطاعو الشيطان، واليوم يتفاخر بها محبي شركة ابل. اضف الى ذلك شعارهم الملون هو نفسه على الشاذين ورئيس الشركة تيم كوك شاذ ويتفاخر بذلك.
تاريخ مشرف جداً يا أتباع أبل ..
والله فشلتونة واقفين طوابير نص الليل كأن التلفون بيعطونكم اياه ببلاش، ولا حتى نص السعر، مثل ما يفتحون مطاعم التكة او الشوارمة اول يوم. تلفون فاشل وقديم تقنيا وغالي جداً وشايلين سماعته ولا يسوى كل هالتغطية الاعلامية.
أبل فقدت ميزتها بسوق الالكترونيات وهي الآن ليست السباقة بالابتكارات وتغيير التكنولوجيا
اختك مثلك, لو نرجع على تلفونات قبل احسن لينا, لا انترنت ولا انستغرام ولا سناب جات.. حياة البشر صارت كلها معروضه في النت
مرحبا
الله يحفظ الشركات الصينية الي أجبرت الشركات العملاقة على تخفيض الأسعار وتنزيل مبيعاتها أذكر شريت الايفون 4 ب450 دينار 16 GB واليوم الايفون 7 32GB ب285 دينار واتوقع بعد فترة أقل الشركات الصينية سند الفقراء والمساكين
لاينصح دخول الخبر لمطبلين أبل
ههههههههه حقيقه مؤلمه
ههههههههه نتيجة متوقعه
لاتعليق
بلا تجديد ولا تغيير مع عيوب وبطارية سيئه
أصحاب الايفون على شنو بتطبلون الحين؟
ويش مبرراتكم ههههههه