قالت فصائل المعارضة السورية الرئيسية في بيان اليوم الأحد (25 سبتمبر/ أيلول 2016) إن القصف المكثف لمدينة حلب المحاصرة بدعم من روسيا يجعل عملية السلام "غير مجدية ولا معنى لها" ما لم يتوقف القتال على الفور ويتم السماح بوصول المساعدات برعاية الأمم المتحدة.
وقع البيان ما يزيد على 30 من فصائل المعارضة المسلحة ومن بينها "الجيش السوري الحر" أكبر فصائل المعارضة. وقال البيان إن القصف الذي قتل العشرات خلال الأيام القليلة الماضية "غير مسبوق" ويعرقل عملية السلام التي تتوسط فيها الولايات المتحدة والتي تسعي واشنطن وموسكو إلى استئنافها.
وأكد البيان "عدم قبول الطرف الروسي كطرف راعٍ للعملية التفاوضية كونه شريكا للنظام في جرائمه ضد شعبنا".
وأضاف البيان أن القوات السورية المدعومة من روسيا تستخدم أسلحة محرمة دولياً "بما في ذلك النابالم والأسلحة الكيماوية وسط غياب أي توجه دولي واضح وفعال لوضع حد لجرائم الحرب الموثقة التي ترتكب بحق الشعب السوري".
داعش أدوات عربية تحركها اسرائيل بأسم الاسلام وكل عاقل يعرف من هم ومن أين ومن يمولهم و من أين تخرجوا
يا معارضه طكوا راسكم في الطوفه
بعد ما ينهزم داعش الإرهابي سيرجع بفكره الى المستنقع الذي درسه وخرجه من مدارسه التكفيرية
مجديه مو مجديه
ما عندكم حل ثاني غير التفاوض على حل سياسي
ما في شي اسمه "الجيش الحر" بل هؤلاء جماعة خارجة على الشرعية السورية وإرهابيين مرتزقة.
والله قبلتو او ماقبلتو هذا الموجود
مليون كسر للهدنة من جانب المعارضة اول ما يسمى بداعش المعتدله واذا قصفوهم يزعلون
واصلوا القضاء على هذه المجموعات الارهابيية الدداعشيية المجمعة من كل دول العالم.
الله احفظ الاسلام من كيدهم.