تلقت قرية المعامير بحزن شديد وفاة الطفل مجتبى عبدالله علي محمد إبراهيم (13 عاماً) أمس السبت (24 سبتمبر/ أيلول 2016) غرقاً داخل بركة سباحة بقرية المالكية، وتعد هذه الوفاة الثانية من نوعها بعد وفاة الطفل سلمان غرقاً بداخل بركة سباحة بمنطقة عسكر قبل نحو عشرة أيام.
وقال صاحب موقع «سنوات الجريش» جاسم آل عباس: «ها هي قرية المعامير تفجع مرة ثانية بفترة بسيطة بوفاة أحد أطفالها غرقاً بداخل بركة سباحة».
ومن جهته، قال الناشط البيئي محمد جواد إن المعامير اعتادت على فقد شبابها ورجالاتها بطرق متعددة، إلا أن الغريب في هذه الوفاة أن يكون توفي غرقاً، في حين أنه من سلالة نواخذة البحر في المعامير أباً عن جد، ويستبعد أن يكون السبب عدم إتقانه السباحة، لأنهم من أصغرهم لأكبرهم بحارة ماهرون.
العدد 5132 - السبت 24 سبتمبر 2016م الموافق 22 ذي الحجة 1437هـ
تغمده الله برجمته الواسعه والهم ابويه الصبر والسلوان علي مصابهم
لا حول ولا قوة الا بالله
وردة وراحت
الله يرحمه ويصبر والدينه واخوته واهله واحبابه
ويجعله شفيع لكم ان شاء الله بالجنان
اللهم صل على محمد وال محمد
خبر محزن
الهاشمي
تغمده الله برجمته الواسعه والهم ابويه الصبر والسلوان علي مصابهم
يجب عمل كشف دوري للسلامة على البرك من قبل مختصين في الامن والسلامة او شرطة المجتمع لتفادي المحظور + حارس امن مدرب على الانقاذ والاسعافات
صدقت يااخي يجب وضع قوانين رادعة وغرامات على برك السباحة كما هو معمول بالمخالفات والزام برك السباحة بوضع حارس امن متدرب على الاسعافات الاولية صدق هذه مكتوب له لكن الحذر واجب
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم صل على محمد وآل محمد لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم انا لله وانا اليه راجعون عظم الله أجوركم والبقية بحياتكم وآخر ماتكرهون
الله يرحمك يا مجتبى ايها الولد البار بأبويه والله افجعت قلوبنا ولكن ما نقول الا ما يرضي الرب فإنا لله وإنا راجعون
الله يرحمه