ظهر بشكل واضح اعتماد الأهلي الكبير جدا على نجمه حسين شاكر في انهاء الهجمات وتسجيل النقاط، وهو ما يضع اللاعب تحت الضغط الشديد، وخصوصا أن مدرب المنامة الصربي ميودراج برسيتيش يركز بشكل واضح مراقبة اللاعب.
وعلى رغم تسجيل شاكر 30 نقطة في المباراة النهائية الأولى إلا أنه لم ينجح في قيادة فريقه لتحقيق الفوز؛ لعدم قدرة بقية اللاعبين على البروز والتألق بالشكل المطلوب، وخصوصا الثلاثي علي جعفر وعلي عقيل وكاظم ماجد.
وإذا ما أراد الأهلي مفاجأة المنامة وتحقيق الفوز، فلا بد من إجراء تغييرات هجومية تسهم تنويع اللعب وتخفيف الضغط على شاكر، وخصوصا في الربع الأخير الذي يبدو فيه بقية لاعبي الأهلي في وضع الخائف من استلام الكرة أو إنهاء الهجمة، ما يجعل الصورة واضحة تماما أن شاكر هو من سينهي الهجمة وهو ما يسهل مهمة المنامة الدفاعية.
العدد 5131 - الجمعة 23 سبتمبر 2016م الموافق 21 ذي الحجة 1437هـ
اتفق معاك من واحد من جماهير الاهلي
مو ذابح فريق الأهلي إلا حسين شاكر و للأسف انه الكثير من جمهور الاهلي يعتقد أنه الي يسجل أكثر واحد هو الأفضل و في النهاية يخسرها المباراة بسبب الأنانية.
محايد
سوف ينتهي لاعبين بالنادي بطريقة الاعتماد على فئة معينة بصراحة الزمن تغير والعيال كبرت فلابد من فكر المدرببن يتغؤر ويكبر