إذا لاحظت أن علاقاتك بالآخرين بدأت تتلاشى تدريجيا بدلا من أن تكون قوية، أو أن زملاءك بالعمل بدأوا يتفادونك، فكن على يقين أن هناك مشكلة تتعلق بك ، وفق ما نقل موقع قناة "روسيا اليوم" الثلثاء (20 سبتمبر / أيلول 2016).
فغالبا ما تكون العلاقات مع الآخرين مقياسا للنجاح وعاملا يدفعك لتحقيق أهدافك المهنية والشخصية، لأنه من الصعب أن تجعل الجميع يحبك بقدر ما هو من السهل جعلهم يكرهونك، وهنا بعض السلوكيات الشائعة التي تقوم بها عادة، قد تدفع الآخرين بعيدا عنك.
لا أحد يريد أن يكون أسيرا لشخص يتحدث على نحو متواصل عن "أنا ..أنا .. أنا"، لذلك عليك أن تركز انتباهك على خلق حوار في اتجاهين، عن طريق طرح أسئلة مفتوحة للجميع وإيلاء الاهتمام لإجابتهم، ومن الأفضل الاستماع أكثر من التحدث، من أجل الحصول على محبة الجميع.
إذا كنت تتساءل لماذا توقف الجميع عن السؤال عنك، فقد يكون ذلك بسبب أن لديك شيء سلبي في طريقة تواصلك مع الآخرين.
فإذا كنت من الأشخاص الذين يرغبون في جعل الجميع على علم دائم بتفاصيل حياتك الدرامية، أو ممن يحاول إفشاء معلومات سرية عن الآخرين فأنت ببساطة قد انتهكت خصوصية الآخرين وبذلك من الصعب أن تكسب الاحترام.
من أكثر الأشياء المزعجة هي ترك الآخرين ينتظرونك لوقت طويل، فأن تأتي متأخرا بشكل روتني وألا تحترم الجدول الزمني للاجتماعات أو موعد غداء مع أصدقائك، فهذا النمط يجعلك غير جدير باحترام الآخرين.
إذا كنت تضحك وتستمتع بالحفل وفجأة انتابك الغضب وخرجت دون أن تقول وداعا، فأسلوبك في التعامل مع الآخرين يحتاج تعديلا، فالجميع لديهم أيام سيئة، ولكن لا احد يمكنه التنبؤ بما يحدث لأي شخص، لذلك يجب عليك إيجاد وسيلة للسيطرة على عواطفك والحفاظ على هدوء أعصابك.
ليس فقط أنك تجد صعوبة في قول "أنا آسف"، ولكنك لا تتحمل المسؤولية عن أخطائك، وهذا سلوك غير مقبول لدى الجميع لذلك عليك إصلاح الخطأ وإرجاع الأمور إلى مسارها الصحيح والتخلي عن استعمال كلمات مثل "لكن" أو "لو" عند الاعتذار.
من الصعب بناء علاقة قوية مع شخص لا يمكن الاعتماد عليه، فخيانة الأمانة والخداع لها آثار سلبية على علاقة الشخص بالآخرين حيث تفقده النزاهة خاصة في حال تعمد القيام بالخطأ ذاته مرارا وتكرارا، لذلك من الضروري بناء علاقات صداقة مع الآخرين مبنية على الثقة لأن الصداقة تضمن الشعور بالأمان وتسهل التعامل في جميع المجالات.
رضي الناس غايه لاتدرك ولايستطيع احد ان يحبه الجميع ولاكن يسعى ان يحبه اكثر الناس او يدرء عن نفسه كره الناس وفى اعتقادى ان يعمل الانسان الصح ولايتعدى على الاخرين لانه اذا كان الشخص يستفز الاخرين مطلوب منه تغير منهجه اما اذا عمل الصح ولم يتعدى على احد فلايبالي ان يكره الاخرين لانه يعتبر ضلم من قبل الغير
الناس تحب اللي لسانهم حلو و اللي يجمل ليهم الأشياء و يصورها على أساس انها الأفضل ... الناس ما تحب الشخص اللي يواجهم بالحقيقة و يقول ليهم الصدق
من خطب اْمير المؤمنين عن اخر الزمان يكثر الجور الكاذب يصدقوه والصادق يكذبوه وزيادة البهتان (خ) اهم شيء عندي رضا الله عني وخلاص
للاسف، كثير يستعجلوا الحكم و تكره ما تجهل ومن ليس مثلهم، ولو كانوا قلبهم ابيض وعقلهم اكبر جان تقبلوه كما هو واحترموا الاختلاف
اصبح اكثر الناس ذات وجوه كثيرة في وقت الرخاء يعرفونك وفي وقت اشدة ينكرونك حتى اقرب القريب
نصيحة هيأ نفسك لذلك لكي لاتتفاجا
جميع الردود تجبني ويكفيني ذلك
كلمة حق لم تجعل لي صديق
مرحبا
لو عرفة الجاهل أسباب جهلة لصار حكيم
وخاصة الجيل الجديد لا يقبل بي كأشخاص اكبر
منك افهم منك جيل لا يحترم الرأي الاخر وخاصة الاختلاط في العمل ... لا يفهم من عدوه ومن صديقه هذا هو الجيل الجديد ... يمكن انحراف اخلاقي ولكن المراهقه تعمل دور كبير ...
اكثر اللي يحبونهم الناس
المنافقين والچذابين والوقحين
حقيقه وين مصالحك حتى لو عند اقبح الناس
كثير من المنبوذين بسبب صراحتهم وقول الحقيقة.
كلمة الحق
اذا قلت كلمة الحق تصير منبوذ محد يتحمل كلمة الحق