علقت صحيفة " DNA" الفرنسية على فشل الهدنة في سورية قائلة في عدد اليوم الخميس (22 سبتمبر / أيلول 2016) إنه أصبح من غير المتصور أن يكون الحل الدبلوماسي لا يزال ممكنا "وفي ضوء تداخل القوى المتقاتلة، وحقيقة أن جبهات الحرب في سورية لا تزال بعيدة عن تحقيق نهاية عسكرية للصراع فربما استمر أمد الحرب".
ورأى معلق الصحيفة أنه وفي ضوء حقيقة أن الحرب "خلفت 300 ألف قتيل و ملايين المهجرين فإننا لا نزال عند نقطة البداية... فلقد اغتيلت سورية على يد رئيسها وعلى مرأى الروح الهادئة للمجتمع الدولي وخاصة الأمم المتحدة".
تابعت الصحيفة: "لقد أبدى كبارزعماء العالم أسفهم في الساعات الماضية عن الوضع في سورية وسكبوا الدموع خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، إنها ليست دموع تماسيح، إنها دموع بالغة الصدق، وهي بالدرجة الأولى دليل على عجز جماعي مثير للخوف".
فرنسا ما عندهم مجاملة شكرا للفرنسيين
على يد رئيسها و على يد من جهز الدواعش و أرسلهم الى سوريا لقتل الابرياء و العالم يتفرج على قتل السوريين