يجلس على كرسي من خشب بالشارع التجاري بقرية الديه، ممسكاً بمفك وأدوات تصليح مكنسة هوائية، إنه جعفر درويش، مجيباً بالقول عندما سألناه عن إمكانيته تصليح الأجهزة: "لدي الخبرة الكافية لتصليح أي جهاز إلكتروني فأنا منذ 40 عاماً أعمل بتصليحها ومازلت".
وتعلم درويش مهنة تصليح الأجهزة الإلكترونية بسبب شغفه الكبير منذ أن كان صبيّاً، موضحاً "كنت أذهب إلى أحد المحلات بالمنامة وأجلس بالساعات حتى أتقنت الكثير من فنون تصليح الأجهزة".
ويحرص درويش على اقتناء أي جهاز قديم وذلك لربما يعود لحاجته لبعض القطع الصغيرة والتي يستخدمها في تصليح جهاز آخر.
ويقضي درويش أغلب يومه بتصليح الأجهزة الإلكترونية منها التلفزيون، المكانس، الثلاجات، الغسالات، مؤكداً "نجحت بتصليح مئات الأجهزة الإلكترونية طوال السنوات الماضية".
ويأمل درويش أن يتخذ الشباب البحريني مثل هذه المهن وألا يتركوها للأجانب، خاتماً بالقول: "نصيحتي لكل شاب وشابة أن يقتحموا هذه المهن ويتعلموا فنونها ويتخذوها مصدر رزق لهم".
ههههههههههه
الله يعطيك الصحة وطولة العمر. ونعم الرجل المكافح.
بس ملاحظة بسيطة: في فرق بين الأجهزة الكهربائية والأجهزة الإليكترونية. التطور في الأجهزة الكهربائية أقل بكثير من الأجهزة الإليكترونية التي تطورت بشكل سريع وجذري وتحتاج إلى دراسة وتدريب متخصص وأدوات وورش مناسبة.
......
للأسف النظر للأمور من راويه ضيقه
الاجهزه الاكترونينه رخيصه شفايده من تصليحها مشكله اعيال الفقر
ادا انت تقدر كل يوم تشتري لك جديد فقول الحمد لله
غيرك ما يقدر يشتري خبز
اخلاقك جدا جميلة و تعكس تربية ممتازة جدا
بالتوفيق
والله مبين انت الا شكلك ولد فقير وحديث النعمه .. صدق مشكلة اللي ماعندهم أسلوب
ياحجي يعني جهاز تلفزيون او غيره اذا اخترب فيه شي بسيط فيوز محترق كبيستر يحتاج تبديل تكلفه تصليحه 5 دينار وسعر الجديد 200 مثلا ويش تقول ترميه لو تصلحه ، الله يهديك حاسب للسانك وخلك حسن الخلق مع الناس
رجل حبوب و بشوش
و النعم ببو حسين
اسعاره بسيطة
يراعي الناس دائما و أمين
محله في الديره وأسعار التصليح رخيصة
صلحت عنده الكثير من دينار إلى 7
دب