أصدر المقرر الأممي الخاص بحرية التعبير ماينا كياي، تقريراً احتوى على 10 مبادئ مرجعية لفحص ما إذا كانت أية دولة تفسح المجال لحرية تشكيل التجمعات السلمية بحسب ما ينص على ذلك الإعلان العالمي لحقوق الانسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية.
واحتوى التقرير على أداة قائمة على ملء البيانات، إذ يمكن استخدامها من قبل مؤسسات المجتمع المدني، لتقييم طريق تعامل حكومات بلدانهم مع حق الناس في التجمعات.
وهذه المرجعية تنشر وفقاً لقرار مجلس حقوق الإنسان في (مارس/ آذار 2016)، والذي صدر تحت عنوان: "توصيات عملية لإدارة المجالس" (A / HRC / 31/66)، إذ تعتمد على قائمة تحتوي 100 مؤشر مستنتجة من توصيات التقرير، وتدعو المستخدمين إلى تقييم ما إذا كانت بلدانهم تتسق قوانينها وإجراءاتها وممارساتها مع هذه المؤشرات، وذلك لتقييم مدى نجاح الحكومات في إدارة التجمعات.
وتأخذ هذه المؤشرات في الاعتبار مجموعة كاملة من المعايير، التي تشمل الأنشطة والإجراءات قبل وأثناء وبعد حدوث أي تجمع أو احتجاج.
أنا أبدي قلقي من هذه المبادئ ، بس جذي على كيفي حابب أقلق مثل بكيمون الأمم المتحدة
ممتاز جدا
نرجوا نشر هذه العشر مبادئ
؟
أين العشر مبادئ ؟ نريد أن نتثقف قليلا ويكون لدينا حجه وذلك لعدم قبول السلطه بالتجمعات السلميه .
حلو هذا الخبر
يعجبني
بتكون صدمة للمطبلين المنتفعين من المال العام هم جماعات التخويف والتزييف والتخوين في وطنية كل من يطلب الاصلاح حباً في الوطن نحن في عام 2016 وهم يعيشون في حقبة ما قبل المائة عام
طبعاً بيطلعون الحين الأبطال وبيقولون
نحن نتحفظ على هذه المبادئ التي تشكل تدخل في الشئون الداخلية وسيادة البلد