يمشي أمامها ممسكاً بيديها يحاول أن يحقق حلمها ليرى ابتسامتها وثمار جهدها كأي أب ينتظر ابتسامة أبنائه، حورية محمد فهي اليوم خريجة لغة عربية وترجمة مسكت يد والدها في مركز توظيف وتدريب ذوي الاحتياجات الخاصة بحثاً عن عمل.
سعيها في الحصول على عمل كان واضحاً حتى التقت بوزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان، تحدثت بصوت يبعث الأمل ويبرهن على أنها قادرة على تحدي الصعاب قائلة: «أنا خريجة لغة عربية وترجمة، أتمنى العمل كأية شابة حاصلة على شهادة البكالوريوس، فأنا مستعدة للعمل في أي مكان، فهدفي الأكبر هو خدمة الوطن والمجتمع».
وأضافت «تخصصت في الترجمة لكوني أبدع في هذا المجال، وأنا على استعداد للعمل إما في هذا المجال أو غيره، فهدفي هو خدمة الوطن في أي مجال».
حورية لم تعوقها إعاقتها البصرية، فقد تحدت الجميع بدخولها ممسكة بيد والدها تبحث عن عمل يتناسب مع مؤهلاتها، عمل تستطيع أن تبدع فيه.
العدد 5128 - الثلثاء 20 سبتمبر 2016م الموافق 18 ذي الحجة 1437هـ
الله يوفقش يارب وينور دربش وبصيرتش ويحفظش
وشكرا لاهلش
اللهم صل على محمد وال محمد
لها حساب خاص بها ... عجيب حسابها مع صوتها حتى كلماتها لسرد القصص ممتاز.. الله يوفقج
طالبة كلها اخلاق ماشاء الله عليها
درستها وكانت مثال للطالبة المجدة والطموحة
ربي يوفقها ونشوفها باحسن الاماكن
ممتاااااااازة هالبنت
الإعاقة بعقولكم
عجز عن لي تسويه آلاف صاحين يدرسون بمدرستنا
تستاهل الوظيفه ومو اي وظيفه
لانها مجدة وخلوقه
احبج الحوووووور ليلحين أذكر كرسيج في صف الخشب
الله يسهل امورج بنيتي الحور الجميلة
انا درست الحوور
تبارك الرحمن
اتينن ممتازة
تدب اخلاااااااااق
ليلحين أتذكر مكانج يالغاليه ولو تسمع صوتي تذكره ياليت لي يعرفها ويقرأ كلامي ايقولها أنها من خيرة وزينة البنات درستها عربي
خلق وخلق وتعاون وقلب محب
زورينا حورية