شارك وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة في "الاجتماع رفيع المستوى حول المستقبل السياسي لسورية" الذي نظمته المملكة العربية السعودية في مدينة نيويورك، وبرعاية مشتركة من دولة قطر والولايات المتحدة الأميركية والجمهورية التركية والمملكة المتحدة وجمهورية ألمانيا الاتحادية والجمهورية الفرنسية، وبحضور وزراء خارجية عدد من دول العالم، ورئيس الهيئة العليا للمفاوضات السورية.
وقد أكد الاجتماع على أهمية وقف إطلاق النار والأعمال العدائية، والحفاظ على وحدة سورية واستقرارها، والتوصل إلى حل سياسي يحقن دماء الشعب السوري الشقيق وفق مبادئ جنيف (2012) والقرارات الدولية ذات العلاقة، وإزالة كافة العوائق أمام إيصال المساعدات الإنسانية للمدنيين وعودة اللاجئين السوريين.
