اتهم مدعون برازيليون الأربعاء (14 سبتمبر/ أيلول 2016) الرئيس السابق لويس لولا دا سيلفا بأنه "جنرال" قاد عملية فساد كبيرة في شركة النفط الحكومية بتروبراس بهدف الإبقاء على حزب العمال اليساري المنتمي إليه في السلطة.
وقال المدعي العام دلتان دالاجنول في مؤتمر صحفي إن عملية بتروبراس تسببت في خسائر تقدر بنحو 42 مليار ريال (12.6 مليار دولار).
وقال المحامون الموكلون بالدفاع عن دا سيلفا في بيان إنه ينفي بشدة المزاعم وسيقاتل لدحض هذه التهم.