من كلام الناس... يعتبر العيد من أبرز المناسبات التي تحمل طابعاً اجتماعياً، إذ يلتقي الناس ببعضهم البعض في صلاة العيد ويتبادلون التهاني، كما يقومون بزيارة الأهل والأصدقاء.
وبطبيعة الحال، فإن العيد قبل عشرات السنين يختلف عن العيد الحالي، ويشعر بهذا الاختلاف جميع من عايش العيد في هذين الوقتين.
هل ترى أن برنامج وفرحة العيد قبل عشرات السنين أفضل من العيد الحالي؟ ما هي أبرز الاختلافات وأسباب ذلك؟
العيد في الجنه مع النبي وأهل بيته الطاهرين(ع) ورضوان الله= بس في الدنيا الله الله في الطفوله البريئه لا تنقلون ليها آثامكم وخطاياكم وتعكرون عليها حلاوة العيد ( وكل عام وأنتم بألف خيروصحة وعافيه إن شاء الله ويعودكم على أمثاله)
اي عيد والناس ما عندها تأكل ولا تدفع فواتيرها
زمان العيد كان. ثياب و حلي ذهب للنساء
الان العيد صار حلي ذهب نعم بس لنساء رفيق من بلد مب بلد انا ، العيد صار سفره لرفيق منشان يروح يستأنس
خلوها علي الله
اذا التجار أصبحوا من بلاد رفيق بس
ومشتريات حكومتنا من هايبرات رفيق بس
والتاجر البحريني اقترب علي ان ينقرض
فهل تسالون عن عيد
انزلوا الاسواق
البنايات الكبري والهايبرماركتات
كلها لرفيق بس
الله يازمن
لما تعزز الرخيص
وترخّص الغالي
بسنا نفاق
لا عيد الا عند رب العيد
اي والله العيد قبل كان احلى الحين كل يسافرون ايام الأعياد ع الاقل هو مرتين في السنة مفروض الناس تأجل لبعد ثلاثة ايام العيد اما يسافرون يوم العيد يضحكون والله اني صغيرة لكن اترحم على ايام طفولتي
يمكن في المدن تفيرت بس بالمناطق وخصوصآ الصغيره مازالت والحمدلله نفس ماكانت فقط تغيرت الاماكن مثل المجالس والديكورات وهذي لابد منه
ولد البلاد
ايه يا الوسط ذكرتوني بأيام الطيبين وين عيد اول وين الحين
مابقى من العيد غير أسمه... وشلون الناس بتستاتس في العيد في هالديرة وهي من بلوة لبلوة أخس منها... والحمدلله على كل حال
يمعة الاهل والاصداقاء ماتغيرت بس اشياء وايد تغيرت العيد قبل كان احلى بوايد
العيد عباره عن عوايد تختلف من عايله لأخرى ولكن العامل المشترك هو الزوارات و المعايده على الأهل وطبعا غذاء العيد له طابع خاص
عيدكم مبارك لله يعود عليكم بحال أحسن
عيدكم مبارك وكل عام وأنتوا بألف خير وصحه وعافيه والله يعودكم والحمد لله رب العالمين على كل حال
العيد لم يختلف وعتدنا التجمع عند ساحل سند ونشاهد جميع اهل القرية والاحباب والاصدقاء طعم العيد جميل مع اللمة رغم لم يبقى من الساحل الا اسمه الا انه يجمعنا على الحب والاوئام
راحت أيام العيد و الله
مفاولي السفر
صحيح منذ التسعينات اصبحت الاعياد ليس لها جمال بسبب معظم الناس اصبحوا يتسابقون للسفر للعمره والمدينة وغيرها وتنسوا ان العيد سمي عيدا ليعود الناس والأقارب بعضهم بعضا، اي يتبادلون الزيارات. وانا لا اؤيد فكرة السفر في المناسبات كشهري رمضان ومحرم والاعياد
كل عام وأنتم بخير والله يفرج ويمسح على كل قلب فقد غالي ،ويصلح الحال ويعود علينا بحال افضل من هحال بحق محمد وال محمد
كان للعيد بريق أخاذ , وكانت العائلة لها النصيب الأكبر من هذا الأخذ الجميل الذي يرسم على الوجوه إيقاع العيد البهيج .. نتمنى من الله أن تدوم اعيادنا .. وان نكون أفضل حالا.
نعم فقدت بريقها بكثير .. بل اصبح يوم العيد يوم ثقيل يجبر المرء فيه على زيارة عائلية لتأدية الواجب يتبادل فيها المجاملات مع الحضور . الأمر الآخر لو حاولت الترفيه في العيد أين تذهب ؟ الزحمة في كل مكان و الشوارع تكون مكتظة جدا بالسيارات و كذلك الاسواق و المجمعات التجارية و المطاعم مكتظة و مزدحمة بالبشر ، فيكون في كثير من الاحيان الجلوس في البيت افضل في يوم العيد !
اي عيد وانا ف الداوم؟؟؟
قول الحمد لله
غيرك مو محصلين هالدوام
اوووو الحين ناس في فرح العيد ونتو بيبتدي برنامج ظلم و مظلوميه عاد بدلو حتا لو عندكم مشاكل واحد يضحك ويفرح وينسى هم
العيد ما تغير بس نفوس البشر هي اللي تغيرررت
يا هلا ومرحبا بكم
عيدكم مبارك
راحت الأعياد وايامها
كل شي فقد بريقه في هالبلد حتى التهاني للأهل والأصدقاء عبر الواتسب وإنت في البيت باقي بس جمعت غذاء العيد يمكن في المستقبل البيت العود يطرشون غذاء العيد لكل واحد في بيته .
قبل عشر سنوات كنا نسأل نفس السؤال فلم يتغير شيء وانا شخصياً لم أشعر بمظاهر العيد إلا في السبعينات وبداية الثمانينات ومنذ منتصف الثمانيات إلى الآن يأتي ويرحل ولا نشعر به فهو بلا طعم ولا لون ولا رائحة
عود/عاد/ يعود/ عيد/
العيد..
كل يوم ﻻ يعصى فيه الله فهو عيد
يعود إلى الله سليم من: ............
العيد إليه وقت معين وله اسم خاص به و يترتب عليه آثار وفيه أعمال من ضمنها ادخال السرور على المؤمنين والتوسيع على اﻷطفال من الهدايا والحلواء وزيارة اﻷرحام اﻷحياء منهم واﻷموات
العيد هذا هو لم يتغير من حيث ماهو انما اﻻختلاف في نمط عيش اﻻنسان وتفكيره وتطويره للأشياء...
ودائما ﻻ تكونوا جضورين وحزنانين أيام العيد فإنه من السنة
وخير اﻷعمال هي الصلاة على محمد وآل محمد
فقدنا معنى كل شي أصبحت فقط مظاهر التصوير فقط ، كنت استمتع بالعيد بطفولتي فقط اما الان نثنق
اي اعياد مانحس بطعم الاعياد وله الافراح من رحلو الحبايب عن دنيا اصبح كل شي لاطعم وله ريحه والاوضاع ماتشجع كلش عالاحساس بالاعياد وله شي اصبحت الدنيا روتينيه امس مثل اليوم واليوم مثل باجر
فرحة العيد اختفت من الوجوه و من القلوب ل الكبار و الصغار بسبب ما مر على المنطقة العربية من عواصف مهلكة مدمرة و قتل مئات الالاف ..
قبل سنوات كان الاطفال بنات و صبيان يلفون من بيت الى بيت و من فريج الى فريج و في فترة العصر يذهبون البحر ل رمي الحيه بيه مع الاهازيج و الفرح و بعدها الى الحدائق للعب و التسلية و كانت مملكة الاطفال على شارع الملك فيصل لها خاصية في العيد
طبعاً سيفقد العيد بريقه اذا كان علمائنا وأبنائنا وأخوتنا وأخواتنا في السجون
في ذلك الزمن الجميل كانت الناس تشتري بطاقات معايدة من المكتبات و كتابة اجمل العبارات عليها و تبادلها مع الاهل و الاصدقاء و الان يتم ارسال التهاني بالواتس اب و في السابق كنت احفظ صور البطاقات من النت ل الهاتف و ارسلها للقروبات و لكن من عامين توقفت ..
الوضع السياسي اهو السبب الأساسي في ذلك ..
كل عام وأنتم بألف خير ..
قبل عشر سنوات كان العيد له فرحة كبيرة بين الاهل و الجيران و تبادل الاطباق و توزيع العيادي اي الفلوس الجديدة و رائحة البخور و العطور و صواني الكيك و صواني الارز التي تعد لهذه المناسبة السعيدة مع متابعة التلفاز و مشاهدة الحجاج و هم يؤدون المناسك ..
ما عاد العيد نفس العيد الي عرفنه مع ابناء كان ذاك الزمان نصلي صلاة العيد وبعده من بيت الى بيت في الفريق على مدا ثلاثة ايام العيد وكانت الناس تزور بعضه جماعات كل هذا اندثر
نعم فقد بريقه حيث لا أحد يزور احد و بذات بعد أحداث 2011
بعد احداث ٢٠١١ و ما حدث للدول و الشعوب العربية من قتل دامي مستمر الى هذه اللحظة اختفت معالم العيد و فرحة العيد في السابق كان الاطفال من ساعات الصباح الاولى في الشوارع بملابسهم الجديدة و مجالس العيد مليئة بالفرح و قدوع و حلوى العيد الان اختفى كل ذلك
عندنة كلشي يفقد بريقة وليس العيد وحدة
وكل سنة وأنتم طيبين
بأي حال عدت ياعيد بما مضى أم فيك تجديد
للأسف يعيش العالم هذه الأيام أوضاعا مأساوية لم يكن يعرفها قبل عشر سنوات لذلك كانت فرحة العيد ازهى وأحلى .. عيدكم مبارك
نفس الشيء ما تغير شيء.. ولكن في نفس الوقت شكل ما يقولون 'لكل زمان دولة ورجال' إذ تبقى بعض اﻻمور العامة والقديمة ما قبل عشرات ومئات السنين كما هي ولكن بشكل آخر بشكل أطور وأحدث وأجدد وأرقى وأنمى ومن نواحي عديدة، وفرحة العيد واحدة من تلكم اﻻمور لم تتغير بشكل تام، حيث على أيامنا كأطفال أكو في الصباح نلبس أجمل الملابس ونروح نعايد من بيت لبيت ونحصل على ما قسمه الله لنا من العيديات أما اليوم انقرضت عندنا هذه الحركة في المنطقة بل ربما ﻻ يعلم الجيل الحديث عنها شيئا حيث يحصلون على دنانيرهم وهم في بيتهم.
بسبب مآسي الناس مثلا المساجين والأوضاع السياسية
مو بس اختلفت الا انحسرت بشكل كبير جداً
الله يعين هالبحريني من وين يلاقيها مايدري منكل صوب
نفسياً اهلياً مجتمعياً سياسياً
كلشي
بلا شك العيد قبل ١٠سنوات له طعم جميل زيارة الناس من منزل الى الجيران ومجالس القرى وجمعة العائله على وجبة الغدا توزيع
العيادي والهدايه وطعم طباخ البيت اما الان الغدا بارز من المطابخ وعيدكمً مبارك قرية السهله الشماليه تحيكم
اي والله كان افضل.
تبادل التهاني و الافراح مع الاهل و الاصدقاء في القرية له طعم. نتمنى ان تعود تلك الايام الجميلة و كل عام وانتم بخير اهل البحرين
نعم ،العيد سابقاً له طعم جميل وفرحة وسرور ،أما الآن فلا يوجد تلك الفرحة فقط تأدية الفرائض الاساسية لا أكثر
العيد .. ودعنا العيد لم تعد له تلك الجمالية ولكن مع ما بقي الزمن يبقى عيدا
لأننا نريد أن نفرح فحسب
من اعتقادي أرى أن مواقع التواصل الاجتماعي أثرت بشكل سلبي لدرجة اصبح البعض يكتفي بأرسال المسجات في يوم العيد وعدم التركيز على التجمع مع الاهل أو تبادل الزيارات
سابقا الأطفال يستمتعون بلعب وسط الأحياء السكنية ... الأن فرحتهم بأكمال لعبة في الأيباد
أصبحت عادة لدى البعض بسفر في أيام العيد
بسبب حرارة الجو تتجه الناس الى المجمعات و دور السينما
تقلص عدد الشواطئ أو عدم جهوزيه مرافقها لأستقبال عدد كبير من الناس
ولا ننسى الأزمة السياسية التي تمر بها البحرين
بأي حال
بأي حال عدت يا عيد؟ فالوضع مزري
للأسف ايام العيد في البحرين كأنها ايام حزن
وأصبح الشعب البحريني يسافر هربا من الملل
أتمنى يعود العيد مثل قبل 20 سنة
وأعتقد بإمكان الأهالي إعادة العيد بهاشتاق على تويتر وبشرط السماح للأطفال باستلام العيد من المنازل والعيد بدون اطفال يفشل .
اي اي
الكل يسافر
وعقب يقولون مافي فلوس
للأسف لا يقارن العيد بين الماضي والحاضر
أتمنى من الجمعيات في القرى والمدن أن تبدأ ببرامج وحث الأطفال والشباب على أحياء مناسبة العيد
اولا نحن بحاجة لزيارة الأطفال للمنازل كالناصفة لكي نشعر بالعيد
أما نشتري ثياب وأخرتها طول العيد نايمين بكل صراحة مصخرة وخسائر فلوس .
اقتراح جميل
بالنسبة لي والعائلة الكريمة مهما كانت الظروف والاسباب نحاول استغلال العيد في زيارة الاهل والأصدقاء لانه يوم تواصل ومحبة وخصوصا مع الارحام
أصيل
بارك الله فيك
صدقتم فقد انتهى بريق العيد وزهوته منذ احداث التسعينات .. كان العيد اكثر بهجة وكل عام يأتي والظروف تكون اكثر صعوبة وحتى الاطفال مساكين استسلمو للواقع المر وصارو يجلسون في بيوتهم
اي فقدت بريقها
الأول كنا نطلع مجموعات والشوارع مليئه بناس والابتسامات شاقه البوز والحياه كانت بسيطه وحلوه ولقلوب انظف والكل يدخل علی الثاني واتشوف ارجال الفريق يدخلون ويقعدون مع رب المنزل ويسولفون وعادي ماكان يغار علی زوجته لأن الثقه كبيره بين الكل ويحسون انهم اسره وحده .
آخ آخ آخ من قلبي اقولها ياريت الزمن يعود واتعود هل الايام الحلوه
طبعا فاليوم غير أمس ، اليوم الديرة في أزمات كثيرة مثل اضطرابات سياسية و مشكلة اقتصادية و غيرها من الأزمات التي تؤثر على الناس مع الأسف ....
***
سنوات ماعرف شنهو العيد ولا قط لبست ثياب جديده !
100/100
بأي حال قد عدت يا عيد. العيد سابقا كان له طعم غير كانت الفرحه حقيقية رغم البساطة التي كنا نعيشها أما اليوم اه والف اه على الأعياد التي تأتي وتذهب بدون إحساسنا بها. كيف نفرح وكل منزل له معتقل أو أكثر. لم نعد نشعر باي فرحة حقيقة ابدا حسبي الله ونعم الوكيل.
في الحقيقة ومع الاسف .. نعم
برامج التواصل الاجتماعي اغنتنا عن زيارة الأهل وحتى التجمعات الاسبوعية.
اذا انتهى الظلم سنعيش العيد أحلى من أي عيد مضى
قصفت الجبهة
فكر في اوضاع سوريا و العراق و اليمن و تركيا على طريق الارهاب و القتل صارت معهم و قل الحمدلله مائة مره لان الامن نعمة ...
عيدكم مبارك