قالت عائلة الطفل مصطفى المتغوي الموقوف على خلفية «تجمهر الدراز»، إن ابنهم «لايزال موجوداً في مبنى التحقيقات الجنائية رغم قرار النيابة الافراج عنه لحداثة سنه، وأن محاميه لم يستطع الالتقاء به».
وقال والد الطفل البالغ من العمر 16 عاماً، إن ابنه «تلقى إحضارية في 4 سمبتمبر/ أيلول 2016 للمثول إلى مركز شرطة البديع في اليوم التالي، وتم توقيفه لعرضه على النيابة العامة بتهمة التجمهر في الدراز»، وأضاف «إن ابني تم عرضه على النيابة في 6 سبتمبر وقرّرت توقيفه 15 يوماً على ذمة التحقيق، إلا أنها أصدرت بياناً في يوم الأربعاء 7 سبتمبر، قرّرت فيه إخلاء سبيله نظراً لحداثة سنه». ويضيف والد الطفل الموقوف: «تفاجأنا بنقل ابننا إلى مبنى التحقيقات الجنائية عند الثامنة مساء في اليوم الذي قرّرت فيه النيابة إخلاء سبيله، وعرفنا ذلك من خلال مكالمة قصيرة تلقيناها منه». وختم والد الطفل قائلاً: «أطالب بإخلاء سبيل ابني، خصوصاً أن المدارس على الأبواب، وأتمنى أن يعود ابني إلى أحضاننا، وإلى مقعده الدراسي».
العدد 5119 - الأحد 11 سبتمبر 2016م الموافق 09 ذي الحجة 1437هـ
بحق من لبى و كبر افرجو عن الصغير
الله يفرج عنه ويقر عين اهله يارب
متقاعد
طفل وعيد ارحموا شوي عاد
الله يفرج عنه
هدوا خلوا يعايد مع اهله