أفرجت السلطات التايلندية عن المواطن البحريني الشاب محمد إبراهيم يوسف ناصر بعد 7 سنوات تقريباً قضاها في السجون التايلندية، إثر الحكم عليه قضائيّاً هناك.
وقالت عائلة المفرج عنه لـ «الوسط» إن ابنها كان موقوفاً في تايلند منذ العام 2009، وحتى هذا الأسبوع، حيث تم الإفراج عنه قبل أيام، ووصل إلى أرض الوطن البحرين أخيراً، بعد جهود حثيثة قامت بها السفارة البحرينية في تايلند لتسهيل إجراءات عودته من هناك.
وذكرت العائلة أن «محمد الذي حكم عليه القضاء التايلندي بالسجن لمدة ثمانية أعوام بتهمة الاتجار بالبشر، إثر ادعاء فتاة تايلندية قيام المواطن المتهم بجلبها إلى البحرين لممارسة الدعارة، أكد مراراً عدم وجود أي دليل يدينه في القضية المتهم بموجبها، ناهيك عن عدم القبول بأية طعون قدمها في الأحكام التي صدرت بحقه».
وقدمت العائلة جزيل شكرها وامتنانها إلى السفير البحريني في تايلند والسكرتير الأول بالسفارة البحرينية في بانكوك علي البلوشي وإلى وزارة الخارجية البحرينية، على جهودهم ومتابعتهم المستمرة لقضية ابنهم والتواصل مع مختلف الجهات الرسمية في تايلند، ما أثمر عن الإفراج عنه، بعد مكرمة ملكية في تايلند قبل إتمام مدة سجنه البالغة 10 سنوات.
ولفتت العائلة إلى أن «السفارة البحرينية في تايلند أنهت إجراءات عودة ابنهم محمد إلى البحرين بكل أريحية، وكانت تتابع أولاً بأول قضيته، لذلك فإننا نعجز عن تقديم شكرنا واعتزازنا وفخرنا بكادرها الوطني المخلص».
العدد 5118 - السبت 10 سبتمبر 2016م الموافق 08 ذي الحجة 1437هـ
الله يهديه
مكتوب فوق لازم ينحكم 8 وتحت مكتوب لازم يكمل 10 صراحه مافهمنا شي من لغز الكاتب والمهم حمدالله ع سلامته
اسمع يا عزيزي هاذه مو لغز بكل بساطه بتعرفها فل محكمه اولى انحكم ٨ سنوات يوم استانان على تخفيض حكم ال محكه زادت الحكم من ٨ الى ١٠ يعني زادوه سنتين
كل ابن آدم خطاء، وخير الخطَّائين التوّابون،،، قرت الاعين وانشاء الله تكون عظة ونقطة تحول للطريق السليم
الله يستر على الكل
أمس الناس تتساءل وش قضيته معروفه وش قضيته
الله يغفر لك وتمشي في الطريق الصح بس وحمد الله على سلامتك
حطوا في بالكم حاكمينه في تايلند مو البحرين و10 سنوات
الحمد لله على سلامتة وقرة عيونكم يا أهل محمد برجوعه ربي حفظه ويبعد عنه اولاد السوء بحق محمد وآل محمد.