أعلن التحالف الدولي ضد الجهاديين في سوريا والعراق الخميس (8 سبتمبر/ أيلول 2016) ان الولايات المتحدة نشرت في العراق في الايام الاخيرة أكثر من 400 عسكري اضافي، وذلك بينما تستعد القوات العراقية لشن هجوم واسع النطاق لتحرير الموصل من قبضة تنظيم داعش.
وقال المتحدث باسم التحالف الكولونيل جون دوريان ان عدد العسكريين الاميركيين في العراق ارتفع في غضون اسبوع من حوالي اربعة آلاف الى 4460 عسكريا، من دون ان يوضح مهمة هذه التعزيزات التي تمت الموافقة عليها في وقت سابق من العام الجاري.
وتأتي هذه التعزيزات في الوقت الذي تستعد فيه القوات العراقية لشن حملة عسكرية لاستعادة الموصل، ثاني كبرى مدن البلاد، من قبضة التنظيم الجهادي.
والثلاثاء توقع قائد القوات الاميركية في الشرق الاوسط الجنرال جو فوتيل ان تتمكن القوات العراقية المدعومة من التحالف الدولي من استعادة الموصل من تنظيم داعش بنهاية العام الحالي.
ووصف التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لمكافحة التنظيم المتطرف في العراق وسوريا خلال العامين الماضيين، المعركة المرتقبة لاستعادة الموصل بانها ستكون حاسمة ضد الجهاديين في العراق.
والموصل هي ثاني كبرى مدن العراق والمعقل الاساسي لتنظيم داعش في هذا البلد. وبحسب الكولونيل دوريان فان عدد مقاتلي التنظيم الجهادي الموجودين حاليا في الموصل يتراوح بين ثلاثة الاف واربعة الاف جهادي.
وبدأت قوات الامن العراقية بدعم من التحالف عمليات في محيط الموصل تمكنت خلالها من السيطرة على قرى وبلدات ومنشآت.
وتراجعت المساحات التي يسيطر عليها تنظيم داعش في العراق ولم يبق بيده سوى محافظة نينوى وعاصمتها الموصل، اضافة الى بعض مناطق محافظة الانبار.
دليل الخوف الكامن في عقلها كما كان سابقاً
(س): واشنطن لماذا لم تعلن سابقاً بأنها مولت اضافياً بي 400 جندي من جثالها ؟
وأولائك الجنود الامريكيين الذين تريد امريكا التحلص منهم قبل فوات الاوآن كي لا يكونو عبأً بالمستقبل القريب
زائر 1
زائر 1 لو مو جورج بوش الأب الله يطول ابعمره ما حرر الكويت جان انت الحين تشتغل ناطور في أحد قصور صاحبك المقبور هدام حسين !
4460 جندي عسكري أمريكي في العراق يحاربون جنبا إلى جنب الحشد الشعبي و الحرس الثوري الإيراني!!
و بعدها سمعني صراخك عن الموت لأمريكا.
فليتعاون العراق مع أمريكا و القوى العالميه الكبرى بل حتى الشياطين الحمر إن أمكن لدحر الدوأعش و الخوارج و التكفيريين و تفتتيت جمعهم و كسر شوكتهم لدرء خطرهم عن العالم بأسره, و بعد أن يفرغوا منهم عندها يكون ألخيار لهم إن ارادو ترديد ألموت لأمريكا او الهلأك لأمربكا
داعش والقاعدة صنع امريكي والى الان هي تدعمهم من تحت الستار وما تراه الان إلأ ظحك على الذقون
شعبنا من الموت الي امريكا واسرائيل كلام لاستهلاك العقول الساذجة فقط