التتويج بالبطولات أمر رائع، الأروع أن يكون التتويج بها بكوادر وسواعد وطنية خاصة (لاعبين، مدربين، إداريين، أخصائي علاج طبيعي)، ذلك ينطبق على منتخبنا الوطني للناشئين لكرة اليد المتوج ببطولة آسيا لأول مرة في التاريخ، كل ذلك اجتمع وانصب في قالب وطني واحد. أبطاله العاملون في كل لجان البطولة من أبناء البحرين فقط، هذه هي البطولة المعنوية للبحرين، «الوسط الرياضي» يواصل رصد فرحة «منتخب المقاتلين» بالتتويج بالبطولة على حساب المنتخب الياباني القوي...
العدد 5115 - الأربعاء 07 سبتمبر 2016م الموافق 05 ذي الحجة 1437هـ
جيل نفتخر فيه
طبعا هالجيل وغيره كانوا مفخرة للوطن. نتمنى ان يحضوا بالعناية والإهتمام.
المشكلة ان اول تصريح طلع بعد الفوز هو انه اذا فاز منتخبنا للناشئين ببطولة آسيا فمعناتها ان بنحقق بطولات اكبر واكثر ومو بس باليد. انزين شلون بنحققها إذا حضرتكم لا تهتمون اساسا بالقاعدة وتهملونها بعد كل إنجاز.
على امل ان لا يدمرونهم كما دمروا غيرهم عن طريق الاهمال ..
يجب على أتحاد كرة اليد تكريم منتخب الناشئين وتحمّل تكاليف دراستهم وتدريبهم على مستوى درجة أولى
لا يتعبون نفسهم....مابيعطونهم شي...لو كانو من أفريقيا جان ألحين شفت الكل يسبح بحمدهم...
ويبقى هو البحرينى هكذا الى الابد . منتج مفرح . متواضع. يحب بلده من كل قلبه حتى وان جارة عليه.
مدناوي : سوءال اريد ان اطرحه على الاتحادات التى لم تحقق المنشود لماذا الانجازة فى اليد فى جميع الفئات .
مدتاوى: تكريم المنتخب واجب وطنى على الجميع .. على اقل تقدير اقامة حفل (بتذاكر) ومساهمه من المغنيين والتجار فى احد الصالات ليفرح الجميع بهذا الانجاز ليكون الحفل شعبى .