أَسعد «منتخب المقاتلين 2» كل البحرينيين من مسئولين وجماهير بشيء أكبر من التتويج ببطولة آسيا لكرة اليد للناشئين لأول مرة في تاريخ كرة اليد البحرينية الحافل منذ ثمانينات القرن الماضي، وهو الروح القتالية والثقة العالية في خوض النهائي الصعب أمام اليابان التي تجسد كفاءة وشخصية لاعب كرة اليد في البحرين أمام أكثر من 3000 متفرج كانوا السبب في احتشادهم داخل صالة مدينة الشيخ خليفة الرياضية بمدينة عيسى في مشهد من النادر تكراره على مستوى بطولة قارية لهذه الفئة.
«الوسط الرياضي» يرصد أفراح وأنطباعات الجيل الذي صنع الإنجاز وأسعد البحرين في يوم (الخامس من سبتمبر/ أيلول 2016) الذي سيخلَّد في تاريح اللعبة والرياضة البحرينية...
العدد 5114 - الثلثاء 06 سبتمبر 2016م الموافق 04 ذي الحجة 1437هـ
هذا ليس بغريب على كرة اليد ولكن الغريب تجاهل المسؤولين الى توظيف لاعبين المنتخب الاول وشكرا الى رئيس الاتحاد على المجهود الكبير
ما فيه أكرم من الله ورعايته لهم اما اتحاد اليد فهو اتحاد عليه اكثر من علامة استفهام وعجب العجاب، الأهم عند اتحاد اليد ان هؤلاء الشباب حقق اللي يبيه هذا الاتحاد وادارته ورئيسه التاهل وزيادة الرصيد له وبدليل وين افلوس تأهل المنتخب الاول والشاطئية وين ملف التوظيف وين وين ما تنتهي كلمة وين ولا راح تنتهي
يجب على أتحاد كرة اليد البحريني الأهتمام بهذا الجيل الناشئ الذي سوف يكون منتخب المستقبل ،من إرسال الفريق إلى معسكرات خارجية بإستمرار لكي يصقل هذا الفريق ويوصل للعالمية إن شاء الله
صباح الخير
ندري ندري رفعوا الرأس بس نبغي تكريم الفائزين افلوس وبس حق هذا الجيل الجديد يرفع الرأس من جديد
اتمنى من الاتحاد والمسؤلين بعدم نسيان دور الانديه والمدربين الذين يعملون باخراج النجوم وصقل مواهبهم للمنتخبات الوطينه واتمنى من المسؤلين عن الرياضه و الاتحاد البحريني بتخصيص وقت لزياره الانديه والبحث في احتياجات الانديه خصوصا في مرحلة الفئات السنيه