بدأ الحديث عن انحسار العمل السياسي في البحرين، وعلى أقل تقدير الحديث عن «تجميد العمل السياسي» في البحرين بشكل أصبح واضحاً أنه لا «سياسية» حالياً، وما هو موجود خيارات أمنية أصبحت تحمل طابع «العلنية»، وعن وجود جمعيات سياسية لا حاجة لها.
من أهم ملامح ما نعيشه من حالة سياسية في البحرين، هو غياب تام للجمعيات السياسية عن المشهد العام، ذلك الغياب ليس مرتبطاً فقط بجمعيات المعارضة «المجبرة» على ذلك بالقوة حتى تم إغلاق كبرى الجمعيات السياسية (الوفاق)، بل طال حتى جمعيات «معارضة المعارضة» من ائتلاف جمعيات الفاتح، التي أفل نجمها، منذ أكثر من عامين.
منذ فترة طويلة جداً، لم يسمع أحدٌ صوتاً لـ «معارضة المعارضة»، وآخر ما سُمع عن «معارضة المعارض» تصريح للناطق الرسمي باسم «الائتلاف» يعلن فيه في العاشر من يوليو/ تموز 2015 عن «تجميد اجتماعات الائتلاف»، وعلى رغم تجاوزنا العام الكامل وأكثر لم يعد ذلك التجمع للاجتماع من جديد!
الواقع يشير إلى أنه وبحسب تصريحات الناطق الرسمي باسم ذلك التجمع - في ذلك الوقت - أن «بعض الجمعيات ترى أن أهمية الائتلاف في الماضي مرتبطة بهدف معين وعلى ضوئه تم تكوينه، ولكن بعد مضي فترة وعودة البلد إلى هدوئها ترى تلك الجمعيات أن الائتلاف أصبح غير ذي جدوى»، وهو ما يؤكد أنها أصبحت غير ذات جدوى في ظل «الهدوء» الذي يرونه، وعدم فاعلية «معارضتهم للمعارضة» حالياً.
واقعياً وسياسياً، تم إسكات وتقويض «المعارضة» رسمياً بحل وتصفية جمعية «الوفاق»، وضرب نشاطها وتضييق الخناق على الجمعيات الأخرى.
ذلك التقويض فرض واقعاً طال وجود الجمعيات السياسية الأخرى، التي اختفت من الساحة بشكل فعلي، ولا سيما أن وجودها كان لمواجهة تحرك شعبي معارض، من خلال «معارضة المعارضة». وقد ذكر تقرير لإحدى الجمعيات أن شارعهم استخدم كورقة ضغط شعبية مناهضة رافضة لمطالب المعارضة التي وصفوها بـ «الأحادية».
عندما تغيب «المعارضة» أو تُغيب، لن تجد أثراً للجمعيات السياسية الأخرى، وخصوصاً في الطرف الآخر (معارضة المعارضة) فلا داعي لوجودها وحراكها وعملها، طالما من تعارضه غير فاعل أو غير موجود.
أحد قيادات تلك الجمعيات نشر مقالاً رائعاً بعنوان «لا تلعبوا بالنار» نشر في (7 مايو/ أيار 2014)، تحدّث فيه بوضوح وشفافية وصراحة منقطعة النظير، ووصف حال «جمعياتهم السياسية» بأفضل الأوصاف، قائلاً: «أستغرب كيف تهرول الجمعيات السياسية وهي تعلم بأنها مجرد دمى يراد لها أن تبصم على تنازلات...».
الشخصية ذاتها، هو من أطلق على تلك الجمعيات و«ائتلافها» بالوصف الشهير «الريموت كنترول»، أثناء جلسات حوار التوافق الوطني، والذي أثار ضجة كبيرة، وهو أيضاً من وصف الجمعيات ذاتها بـ «الدمى»، وقياداتها بـ «البصامين» و«المهرولين» وراء التنازلات... ولذلك لا نجد لها دوراً حالياً، فقد فرض عليها «الغياب» والانزواء بقوة «ناعمة» خلافاً لما حدث للمعارضة التي استخدمت لتغييبها «القوة القاهرة».
إذا كانت المعارضة غيبت قسراً، لقول البعض إن أجندتها غير «وطنية»، فلماذا غابت الجمعيات السياسية الأخرى (معارضة المعارضة) من الساحة أو غيبت؟ فأين تلك الجمعيات وقياداتها؟ ولماذا اختفت من المشهد السياسي؟
إقرأ أيضا لـ "هاني الفردان"العدد 5114 - الثلثاء 06 سبتمبر 2016م الموافق 04 ذي الحجة 1437هـ
المواطنة تعني التمسك بالعمل السياسي المتوافق مع الدستور ( الذي توافق عليه البحرينيون)
لذا فإن منع اي جهة من الاستمرار بالعمل السياسي بقوة ناعمة او قاهرة هو غير دستوري لأن ذلك احدالحقوق الاساسية التي يكفلها الدستور كحق التعليم والصحة والعمل
ومن حق اي طرف ان يتنازل عن حقه ، لكن ليس من حق اي جهة كانت ان تمنع حق العمل السياسي لأي طرف فردا كان او جمعية
ويمكن للقضاء العادل ان يحاسب تلك الجهة التي منعت حق الغير
يعني تجمع الفاتح فعلاً رموت كنترول ، وهناك فرق بين ....( وهم أشخاص لهم أهداف) والوطن، تستخدمه، اين العقل؟
الاستدارة
الاستدارة او التراجع موعيب في السياسه وهوى الصحيح لكن للأسف المعارضه غير صالحه على الاقل في حفظ حقوق الناس وكيفية آخذا الامور بشكل واقعي ام معرضه المعارضه هي من تعرف تدير الواقع بشكل صحيح وهي السياسه
هؤلاء مثل خادم المصباح يطلبونهم وقت الحاجة.
المقال يكشف بأن"معارضة المعارضة"الهدف منها التشويش والتهويش على المعارضة الوطنية فقط وفقط وفقط. شكراً استاذ هاني على مقالك الرائع
تجمع الفاتح موجود ومتى ما احتاج الوطن راح تشوفونه
غيبت يا هاني ماديا وليس معنويا انما المعارضة في العقل والقلب باقية ما بقي الدهر
نسأل الله الفرج للمواطنين , وحسبنا الله ونعم الوكيل .
خسارة خلصت مسرحياتهم
سيخرجون(معارضة المعارضة) عند الحاجة لهم وأتوقع في منتصف العام القادم للتحضير للأنتخابات القادمة ورص صفوفهم وطبعاً سيخرجون تحت مسميات أخرى وتحت عناوين أخرى وعندهم طبول أخرى أيضاً
صدقت! وسائل لخداع الناس ليلحقوا وراء السراب!
الجمعيات المعارضة هي الفكر العاقل والمحاور والموجه لشريحة كبيرة من عوام الناس وهي صمام الأمان للسلمية والمطالبة بالحقوق بشكل هادئ ولا زالت .
هناك من هو عايشة في عالم ثاني ومايبون غير زايادة بالراتب ولا عليهم من المعارضة ولا من المواطنين المحاصرين ولا شي
ويش نقول وويش نخلي, حجتهم الوطنية. زمن جدي قالوا المعارضة فكر شيوعي روسي غير وطني, وزمن ابوي قالوا عندهم فكر ناصري مصري, وزمنه فكر صفوي ايراني. كل مرة موجه جديدة.. يا ترى ويش موجة اولادنا.
العتب على اللي يصدق, اكو طفو المعارضة وسجنو المعارضين, ولو يرحلون الشيخ بعد. بتم الوضع جدي, لا بتتعدل الدوائر. لان هذا هو السبب, لا ايران ولا خيانة ولا شي. اللي صار كله بس حق ما تصير ديمقراطية. فقط لا غير.
لو تحترق ايران بقنبلة نووية ما بصير
سوف تكون هناك معارضة جديدة ضد كل المعارضات البحرينية الوطنية وهي المعارضة المجنسة المكونة من البحرينيين الجدد وستتذكرون ذلك في يوما ما
اتفق معك...
هناك مجنسون جدد و مجنسون قدماء.
و المشكلة ان بعضههم حصل على مراكز و صار يهاجم السكان الاصليين و يعتيرون روحهم هم الاصل.
معارضة المعارضة كان وجودها للتلميع والتطبيل فقط لا غير ثم اكتشفو أن وجودهم وعدمه واحد ولن يحققوا ما يريدون ويعلمون جيدا أن المعارضة الحقيقة هي من تطالب ليل نهار بحقوق المواطن لكن الطائفية التي يتصفون بها معارضة المعارضة جعلت منهم مجرد أفواه ناطقة.
الريموت كنترول موجود، والبتري موجود ولكن متى ما بغيت تشغل الجهاز ركّبت البتري وإذا ما ليك حاجة فيه شيله علشان ما يزوع اللي في جبده ويخترب
زيادة الرواتب انتج افلاس وضعف وتقشف طال الجميع , هالفلوس لو صارفينها لحل المشاكل والأزمات كالإسكان والبطالة قبل ٢٠١١ لتجنبت الدولة والشعب الكثير
بعد عصر الليمون يتم رميه في الزباله
السبب الرئيسي لوجود "معارضة المعارضة" انتفى، ولذلك لا سبب لوجود أي نشاط لهم.. هذا هو الواقع!
اخذو اللي يبونه ونفسوا عن قلوبهم البغيضه
الصراحة بعد حل جمعية الوفاق هدئة الامور وساد الامن والامان في البحرين
الفاتح ليست معارضة تجمع الفاتح سوف يضل تاريخ
لن ينساه شعب البحرين با الحشود الشعبية التي رفضة الانقلاب
في تركيا اردوغان واجه الدبابات با الشعب
عكس بشار الذي واجه الشعب با الدبابات
تجدب الجدبه وتصدقههه
ههههه
أنها سياسة الكر والفر .. وعصفور أخرس على الشجرة أفضل من عشرة عصافير مغردة فى القفص!!.
لأن البلد تمر بحالة تقشف ومافي ميزانيات لتصرف عليهم !
سبحان الله
يراد للبيت أن يشق فيه وحده الأخوة مع بعضه البعض ، كل يحرض على الأخر ومن ثم تكبر الفجوة و الجفوة
كهذا أستطيع تمثيل الوطن حتى يستولى بخيراته ومقدراته
ولكم منى جميل التحية
وصباح بذكر الله يطهر النفوس
عزيزي الكاتب
العمل السياسي في البحرين هو عمل سياسي بتوجيه ديني لذلك تجد روح الطائفية في كل الجمعيات
جمعية الوفاق الوطني الإسلامية من أسمها يبين لك الإطار الديني الذي يحيطها بل أعضائها تمثل طائفة واحدة
جمعية التربية الإسلامية ،،الأصالة كلها مكونات تعمل تحت إطار الدين ولذلك تجد أن فريق يقوم بخطوة ولو كان في مصلحة الوطن والمواطن يقوم الفريق الثاني بتخوينه والشك في نوياه
البحرين لم ولن تكون مجتمعة بكل مكوناتها على مصير مشترك يحدد هويتها السياسية لأنها نبتت في أرض ذات عمق طائفي مقيت
صدقت لا نفقد بعضنا اما معتقداتنا لا يمكن أن تلتقي مع بعض فل نعمل في السياسة مع بعض
كلام تمام وممقبول ( لكن ليش حلوا الوفاق بحجة اللون الواحد وما حلوا الجمعيات اللي ذكرتها ) بعيدا عن السياسة اتكلم في المبدأ على ان يجب على الجمعيات ان لا تكون من لون واحد انا ما اشوف في جمعية التربية من غير لونها ولا الأصالة ليس الزعل والقهر والسب كله للوفاق ( الا يدل ذلك على وجود تقصد ) ةتمييز ؟؟ حلوا الجميع ولا احد بيتكلم اما الوفاق شديد العقاب ألأصالة غفور رحيم ،، هل تتعاملون مع اطفال ؟؟؟
كل جمعية فرقة الشعب يجب إغلاقها وحتى السلطة لاتبرء من هذا هي التى عطتهم تصريح
الصراحة ولا تزعل مني
الحكومة غيبت المعارضة لانة لافائدة منها
لقد تعلمنا الدرس لا نريد حريات سياسيه منفلته نريد حريات اجتماعية و نريد أمن و نريد إغلاق كل الجمعيات السياسية الطائفية
قالوا لهم
زيادات الرواتب لغيركم
وانتوا رجعوا بيوتكم
والحال تعرفونه
وينهم؟
راحوا يستعدون للجولة القادمة
الاخ هاني الجواب في المقال بان المعارضه غير وطنيه
ما يبون يسمعون صوت اسمه معارضة، هكذا هم يرون في ذلك عيب ان يكون في البلد من يعارض سياسة حكومته التي هي لا تخطئ ولا عمل الا الصواب
يا هاني ونحن نسأل ايضا ( اذا كانوا يقولون ان جمعية الوفاق ) وباقي الجمعيات التي لا تسير على هواهم طائفية وغير وطنية كما يدعون طبعا ووو من الأوصاف التي ( يتشطون فيها ) نسألهم لماذا هم اليوم ( على الصامت ) لماذا لا يحملون لواء ( المطالب ) ويرونا شطارتهم وعدم طائفيتهم ويأخذون المطالب كما يدعون بالأجندة الوطنية.. وباقي ( الخزعبلات التي ) رموا بها المعارضة ويثبتوا قوتهم في الشارع ، أم كماقلت يا هاني وجدوا ( لمعارضة المعارضة فقط ) ؟
في الصميم ولن يجب أحد
ما عندهم شيءبيقواون وان عدتم سيطلبون من العودة
غابوا لان حصلوا الي اكثر من توقعاتهم ناس بدون شهادات في افضل الوظائف ولا يحلمون فيها نسبهم ما تأهلهم لدراسة تخصصات معينة دزوهم حتى باعادة المواد اهم شي يجيب شهادة حتى بدون كفاءة تعال شوف المتطوعات في المدارس اكل ومرعى وقلة صنعة
(ريموت كونترول) أي أنهم موجودون وحاضرون لمناكفة ومقاومة كل شخص يطالب بحقوقه في وطنه.
هم الآن يعملون وفق برنامج آخر ووفق ما تحتاجه الساحة كأشباه كتاب يلقون بسموم أقلامهم لكل من يتحدث عن حقوق او مطالب شعبية . هؤلاء الذين يطلق عليهم زورا صفة كتاب هم من أولئك تخصصوا في الكذب والتدليس والبذيء من القول
لو شيوخ الدين الذين يحبون العمل في السياسة من الطائفتين يعملوا مع بعض في جمعيات سياسية ويترجمون الأخوة الي ينادون بها لصرنا بخير وبتداءنا في حلحلة الازمة وإرجاع الثقة بين الشعب وإزالة الخوف من بعضنا والجميع يطرح مطالبه في هذه الجمعيات من أي مكون
لم يغيبوا بل انتهت صلاحيتهم
صلّى المصلّي لأمر كان يطلبه لما انقضى الأمر لا صلّى ولا صاما.. هذا حال معارضة المعارضة
السؤال في نهاية المقال إجابته موجودة في نفس المقال
المارد
وين سامعين هالاسم ! اتوقع في الرسوم المتحركه يعني الكارتون والحمد لله رب العالمين
المعارضة ومعارضة المعارضة أو المعارضة والموالاة هل هذه المسميات دقيقة لما مررنابه من ازمة شطرة الوطن ووقف نصفنا ضد النصف الآخر نعم وقفنا ضد بعضنا البعض بل الأمر وقفنا طاءفين ضد بعضنا البعض وبقيادة رموز الطائفتين حتى التدخل الخارجي كان على هذا الأساس لهذا تعقد حل مأساة الوطن فلماذا لانعمل سياسين تحت سقف واحد وتتفق جميعنا على أي مطالب تخص الشعب كله
المطالب مرفوضة... والفزعة عند الصرخة
أهم شئ نقضي على الفتنة والطائفية
ملأت الجيوب وإسكتت الالسن
كثير و جل من تصدر شارع الفاتح ملأت جيوبهم بالاراضي والاموال مقابل شراء الذمم و الهدف من تكوين هذا الأتلاف لخلق حالة ضديه للمعارضه والتي فشلت مع مرور الوقت .. فكل شي بني على الباطل ذهب مع الرياح والجميع يعرف ان مطالب المعارضه محقه مع مرور الوقت ولكن من خطف الشارع المقابل لعب على ذقون مؤيديه وختزلت مطالبهم في معارضة المعارضة فقط بتوجيها حكومية .. و سؤال من اين جاءت اموال الإتلاف في ليله وضحاها وأين ذهبت ؟
اختكي مثلكي والاقليم كذلك هذه خطورة إقحام المذاهب في السياسة
مطالب لكل الناس بس مايبون المساواة يبون جيبهم تمتليء
اي مطالب يتفق عليها الشعب كله فكيف نغيب بعضنا التغيير يتفق عليه الجميع أما تحديد مصلحة بعضنا البعض هذا غير مقبول لا انتى اترضىأحد يحدد مصلحتك فما بالك بنصف الشعب
جمعياتنا الدينية لاتقبل كل الناس فكيف يصدقها كل الناس هل الإنسان يصدق الحاصل أمامه أو الكلام لوحده
.
منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا
البحرين بحاجة لمعارضة إيجابية تراكم الايجابيات وتطورها وبحاجة لمعارضة وطنية خاليه من التركيب الطائفي الأوحد ، والبحرين بحاجة لمعارضة تضع المصلحة الوطنية على سلم أولوياتها ، البحرين بحاجة لمعارضة تبارك الإصلاح وتحارب العنف والتعصب الطائفي والعرقي والديني ، البحرين بحاجة لمعارضة لجميع البحرينيين بدون تحفظ، ولمعارضه حكيمة تؤمن بالشرعية والمشروع الاصلاحي ، وتؤمن بالديمقراطية في النظرية والتطبيق ودولة القانون وفصل الدين عن الدولة والمساواة بين الجنسين في الحقوق والواجبات . حينها سنكون بخير .
كلامك عين العقل ما ليني إلا بعضنا البعض
كلامك صحيح 100% بس أول لازم تصفى النفوس من الحقد و التحامل على بعض و تكون نيتهم و هدفهم مصلحة الوطن
عيل ليش ما قبلتون بقيادات وعد واولهم المرحوم عبدالرحمن النعيمي الذي وقفتوا ضده في الانتخابات ولم تمنحوه أصواتكم رغم علمانيته وهو غير طائفي وهذا ينطبق على إبراهيم شريف ومنيره فخرو وغيرهم من العلمانيين والتقدميين , لماذا لم تدعمونهم لأنهم معارضه معتدله ( وهم ليسوا شيعه ) معارضه لأولى الأمر ولانكم لا تملكون إي قرار خارج عن الدواوين,, واسمحوا لنا هذه الصراحة وأن كانت مره , كونوا واقعيين وشجعان ولو مره ولا تدفنوا رؤوسكم في الرمال
كلام 61 هو الكلام الصح.
اولا غريبه انك تحسبني على المعارضة الدينية ، ثانيا وعد ليس لديها إستقلالية عن التيارات الدينية
تسلم استاذ هاني
نحن نحتج بشدة على اغلاق جمعياتنا السياسية العاملة في مصلحة الشعب اما تلك التي سببت الشقاق والفتن فكفانا الله شرها ووصلت هي لمبتغاها من مصالح فردية بعيدة عن مصالح الشعب.
انتهى دورها
شكرا للكاتب... نحن نعيش في القرون الوسطى يا أخي قانون القوة هو الفاصل.
محرقي: سؤال يسدح نفسه من الاستاذ هاني لماذا غابت الجمعيات السياسية الأخرى (معارضة المعارضة) من الساحة ؟
الجواب: لان جماعة الريموت كنترول وجمعيات الدمى والبصامين والمهرولين حصلوا على مبتغاهم من بيزات وخيرات ومناصب يعني باعوا الوطن والمواطن لمصالحهم الشخصية !
حتى اللي سموهم النخبة وطلعوهم قبل الانتخابات وينهم الحين؟ خلنه نشوف سيادة نخبتهم في طرح حلول للوضع القائم!
البحرين مي محتاجه لمعارضة
أو معارضة المعارضه
البحرين محتاجه لتقبل كل طرف للآخر بدون حقد بغض تخوين للآخر حتى لو كانوا من نفس المذهب يبغي لينا نحترم آراء بعض حتى لو اختلفنا مو نسب ونخون بعض لمجرد انتقادنا لسلوكيات غلط وترى الغلط من الاثنين لاحد يسوي روحه انه ماغلط
باختصار شديد.. انقضت مهمتها!!
وش ناوي عليه؟ ؟
الله يحفظك بس يولد الفردان ""لوتسال جدتي جاوبتك
هرة الفاتح
تساؤلك في آخر سطر من المقال أين الجمعيات وقيادتها؟ ولماذا اختفت من المشهد السياسي؟ وبالطبع القصد لجمعيات معارضة المعارضه ، يا أخي بعضهم امتلأت جيوبهم وبعضهم طلع "فالصو" وبعضهم حصلوا مناصب وبعضهم أيضا طلع من "الباب الشرقي" وهلم ما جرى ،،،، مثل ما قال صاحبهم دمي
افتكينا من السنداره.