تنظر محكمة الاستئناف المدنية العليا بعد غدٍ الثلثاء (6 سبتمبر/ أيلول 2016) الطعن المقدم من جمعية الوفاق على الحكم المستعجل بغلق مقار الجمعية والتحفظ على جميع حساباتها وأموالها الثابتة والمنقولة وتعليق نشاطها وتعيين مكتب الجمعيات السياسية بوزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف حارسًا قضائيًّا عليها.
اغلاق الوفاق خطأ فادح
ويعد تراجع في المشروع الاصلاحي
الاستعجال = تأييد الحكم السابق
أين اختفت قيادات الجمعية لم لا زالت ساكتة عن اوضاع البلد...ما سر هذا الجمود مع أن الجمعية لها جماهير غفيرة...
يا الحبيب الاعضاء اليوم وبعد غلق الجمعية يكونون سواسية معك لا قدرة لهم عن التعبير الا برأيهم الشخصي ولا يستطيعون التعبير عن الجماهير ...انت قيادي وتسلم الزمام
عزيزي كلامك غير منطقي
اعضاء الجمعية وضعوا انفسهم قياديين ونحن نثق بهم ولا بد عليهم أن يحركوا الجماهير
وان كانوا لا يستطيعون فعليهم مصارحة الشعب اننا لم نعد قادرين على مواصلة الحراك بعد هذا الضغط الكبير. وسيستلم غيرهم مواصلة قيادة الحراك المطالب بالاصلاح