أعلنت جماعة أبو سياف المتشددة اليوم السبت (3 سبتمبر/أيلول 2016) مسئوليتها عن التفجير الدموي في مدينة دافاو بجنوب الفلبين والذي أسفر عن مقتل 14 شخصا، وفقا لتقارير تلفزيونية محلية.
وقال أبو رامي المتحدث باسم أبو سياف إن الهجوم "نداء من أجل الوحدة لجميع المجاهدين في البلاد"، حسبما أفادت تقارير إخبارية بثتها شبكة "ايه بي اس- سي بي ان" الإخبارية التلفزيونية على موقعها على الانترنت. وحذر أبو رامي من مزيد من الهجمات في الأيام القادمة.
وجاء تفجير دافاو وسط هجوم عسكري تشنه القوات الحكومية ضد متمردي أبو سياف في جزيرة جولو، وأسفر عن مقتل 30 من أفراد الجماعة و 15 جنديا حكوميا.
انا لله وانا إليه راجعون