منذ 75 يوماً ومنطقة الدراز معزولة، إذ لا يستطيع دخولها أيُّ مواطن إلا بعد أنْ يُبرز رخصة القيادة التي توضح عنوانه وتثبت أنّه يقطن في المنطقة. إضافةً إلى ذلك، فإنّ خدمة الإنترنت قد تتحول في فترات محددة إلى شيء آخر يُذكر الناس الذين عاشوا قبل عصر الإنترنت بواقع الحال عندما لا يتمكن الشخص من التواصل السريع.
هذا الوضع ليس مقبولاً من جميع النواحي، والغريب أنّ هناك صمتاً من الجهات الرسمية وشبه الرسمية تجاه هذا الأمر، وحتى المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان لم تنطق بكلمة واحدة، ولا توجد آذانٌ صاغية للشكاوى المتواصلة من المواطنين... بل على العكس من ذلك، فقد تجد هناك من يستخف بالأمر أو يستسخفه وربما يسفه من يتحدث حول حقوق المواطنين.
هذا الوضع جاء بعد الإعلان المفاجئ الذي نشرته وزارة الداخلية وأعلنت من خلاله إسقاط جنسية الشيخ عيسى أحمد قاسم، الذي يقطن في مسقط رأسه، الدراز... وتلا ذلك إجراءات عديدة، كما سيقت الاتهامات ونشرت الادعاءات في اتجاه واحد وبصورة مخالفة لمتطلبات العدالة وأساسيات حفظ الكرامة الإنسانية.
في ظل هذه الأجواء، يرتفع الصوت الأحادي الجانب، بينما يتولى آخرون مهمات الشتم والقذف، مستخدمين مصطلحات وعبارات تعكس مستوىً منخفضاً في التعامل مع الرأي الآخر.
هذه الصعاب التي نمر بها اختبارٌ للجميع في مدى إيمانهم بإمكانية الخروج بصورة مشرفة ممّا مرت به البحرين خلال السنوات الماضية، وفيما إذا كنا لا زلنا نرى فيما طرحته اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، وغيرها، طريقاً أفضل يجمع كل البحرينيين تحت سقف وطني واحد.
إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"العدد 5110 - الجمعة 02 سبتمبر 2016م الموافق 30 ذي القعدة 1437هـ
لسان حال المتشفيين ( خلهم يرنووون) يستاهلون اللي يصييدهم وأكثر.. مع أن الجميع يعرف أن الشيخ مظلوم و بريء مما نسب له ..
نعم الله موجود.. نقولها إيمانا بأنه مالك الملك ومدبر الأمور وبالخصوص أمور المؤمنين فإن الله بالمؤمنين رؤوف رحيم
دائما بعد انغلاق الأفق تتوجه التطلعات والآمال الى الله فمن عنده الفرج والرحمة اللامتناهية وتسبيب الأسباب بل والنصر من عنده فقط وفقط..وإن كانت الأسباب الماديه والظاهرية توحي بغير ذلك..
وأفوض أمري إلى الله
الحصار على الدراز له علاقة بالتاريخ والرمزية للمنطثة اذ كان الانتساب للدراز يعد مبررا للانتقاص من حق المواطن ومبررا كذلك لحرمانه من الترقيات وحتى اذا كان لاعب كرة يوصى اليه عدم وجود علاقة له مع الدراز
كلام في الصميم يا دكتور
ان الكلام في هذا الموضوع و في هذا الوقت بالذات معناه بفكون الحصار ولكن ماذا بعد فك الحصار!!؟ فإن هناك نوايا خفية تتربص بكم فالحذر الحذر.
اليس غريباً مامررنا به من ازمة طوال هذه السنين وجمعياتنا السياسية لم تجتمع مع بعضها
شكراً من الأعماق يادكتور منصور على كلمة الحق التي سطرتها في مقالك الرائع حول حصار الدراز والتي يعاني منه الأهالي طوال فترة ليست بالقصيرة والمدارس على الابواب وادا لم يرفع الحصار فستكون المصيبة أعظم حينها .. هل يعقل كل ذلك ؟؟
نعم هناك ظلم صارخ على اهل الدراز بشكل خاص وعلى أهل البحرين بشكل عام ويذكرنا هذا الحصار بحصار الشيخ المرحوم عبد الامير الجمري رحمه الله وبني جمرة في التسعينات...
اللهم نسألك الصبر
Welcome back Dr. Mansoor
أحسنت المقال والإيجاز..
لن يجدي الحصار والمحاكمات والزج بالمواطنين في السجون، فمن يتحدث عن الاستقرار والتنمية والتقدم، يُغلّب لغة العقل ويحقق العدالة والمساواة ليعمل الجميع مع ربان السفينة للوصول إلى بر الأمان، وإلا سيغرق الجميع ولن ينجو أحد.
لا بد من كسر حاجز الصمت و العمل على أسس قوية للخروج من الأزمة بإطلاق الحريات و الإفراج عن المعتقلين و تحقيق المطالب
نطالب بفك الحصار عن المنطقة
نطالب بفتح المداخل .. اصحاب المحلات حالتهم مزريه و السبب ان محلاتهم فقط تقع داخل الدراز .. و لأجل الطلاب و المدرسين يدخلون بكل أريحيه ..و إلاّ سوف تتسببون بخراب و دمار فئه من المجتمع
لا بد من حل سريع قبل بدء الدراسه .. إللي أولاده و المدرسين يعملون في مدارس الدراز سيكون عليهم عبء كبير ..الزحمه راح اتكون مليون ..
شكراً دكتور ما نعانيه نحن الدرازيون من يسكنون خارجها نمنع من زيارة اهلنا او تقديم واجب الفرح او العزاء منذ الحصار و لم اتمكن من زيارة اهلي....
مما لاشك بأنه لا زالت الطهارة موجودة والقلم النظيف يكتب ،ونحن نعيش في بلد الأمان وبلد السلام، لا نرى لا أمان ولا سلام إلا للمتسلقين والمنتفعين من هذا الوضع المرضى الذين يقتاتون على آلام وجراح هذا الشعب المستظعف الذي لم يعرف حمل الأسلحة وإنما حمل الورد والمحبة للمطالبة بحقوقة، عمله نادرة هذا الشعب العظيم فبالرغم من مرور 5 السنوات ........ شكرآ لكم منصور الجمري على هذا العطاء العطية /أبو سيد علي
أحسنت المقال والإيجاز..
لن يجدي الحصار والمحاكمات والزج بالمواطنين في السجون، فمن يتحدث عن الاستقرار والتنمية والتقدم، يُغلّب لغة العقل ويحقق العدالة والمساواة ليعمل الجميع مع ربان السفينة للوصول إلى بر الأمان، وإلا سيغرق الجميع ولن ينجو أحد.
سعادة الدكتور منصور الجمري قلوبنا معكم.
الواحد حسه روحه غريب على ارض اجداده و ما يقدر حتى يدافع عن روحه.
تسلم يا دكتور
نحن صابرون ، لعلهم يوما يفقهون
كلمة الحقّ لا يستطيع أي إنسان أن يقولها، نحن نفخر بك يا ابن البحرين الأصيل أنك تقول كلمة الحق ولا تخاف في الله لومة لائم، نسأل الله أن يمن على جميع أهل البحرين بالأمن والأمان والاستقرار وأن يعمّ الخير الجميع.
شكراً للدكتور منصور على طرح قضية قرية الدراز.
اشترك معكم في الألم جدا بسبب الإجراءات الأمنية وهي -مع احترامنا للوزارة- إجراءات سياسية.
بلدنا بحاجة ماسة للمراجعة والانتباه الى المستقبل على المدى القريب والبعيد. نعم نحتاج الى نظرة استراتيجية أمنية تحترم السلم الأهلي والتعايش.
نشترك جميعا في المخاوف على الروح الوطنية الجامعة. وذلك بسبب النظره الأمنية التي من المفترض تكون بعيدة عن السياسة وان يكون أمن الوطن هو أمن الحكومة والمعارضة.
كلام في الصميم.. فهل من مصغ
سلمت دكتور
اللهم ثبتني على دينك ما احييتني ولا تزغ قلبي بعد اذ هديتني وهب لي من لدنك رحمة انك انت الوهاب
نعم هذه البحرين . نسأل الله الفرج
ما ضاقت الا تهون يا بحرين .
الشعب أثبت من زمان الصمود والثبات رغم الصعاب... نسأل الله الثبات والفرج السريع من عنده أنه سميع مجيب يارب بحق محمد وآل محمد .
بلادي وإن جارت علية عزيزة
وقومي وإن شحوا علية كرام
هذا المقال سوف يهيج ..... لترد بمقال اخر عن مآسي دول الواق واق وما حصل فيها ما اضهاد في سالف الزمان توقعوا هذا المقال ذفي القريب العاجل
كاتبة في صحيفة في البلد للأسف اخدت تستخف بأوجاع اهالي القرية ومن ثما اخدت تلوم اهالي القرية بحصار حلب في سوريا ؟؟؟!! كأنه انتقام وكأن اهالي قرية الدراز هم من حاصر حلب في سوريا !!
".... أن البحرين تعيش حاليّاً قضية كبرى سياسية وحقوقية تتمثل بما يحدث في منطقة الدراز، ومنذ أكثر من 70 يوماً، فيما لم تتطرق المؤسسة إلى هذه القضية حتى ببيان واحد، فيما ترفض حتى الحديث عن ذلك أو الإجابة على أسئلة الصحافيين بشأن رؤيتها في تضييق الخناق على المواطنين أو قطع خدمات الإنترنت وغيرهما....."
من مقال الاستاذ الكبير هاني الفردان لهذا اليوم عن المؤسسة
شكرا لهذا الاقتباس
جعلتني اتجه لناحية اخرى لقراءة المقال كاملا المتعلق بنفس الموضوع
بالنسبة للمؤسسة حقوق الانسان هي نفسها حكومة وتستلم رواتب من الحكومه.فكيف تلوم الحكومه .الفرج قريب بأذن الله
إن سياسة العقاب الجماعي محظورة حسب المادة 33 من اتفاقيات جنيف الرابعة. سؤال الى الحقوقيين هل البحرين وقعت على هذه الاتفاقية ام لا؟؟؟
للأسف فالوضع في هذا البلد العزيز من سيئ إلى أسوأ على كل الأصعدة الحقوقية والسياسية والمؤسف أن هذا الوضع يعجب المتسلقين والمتمصلحين ويغذونه بأفكارهم المسيئة للوطن والمواطن ومستقبله.
يوم افتتاح المدارس اشلون راح يدخلون المدرسين والمدرسات والطلاب الى الدراز وهم عنوانهم على قرى غير الدراز راح اصير ازمه كبيرة جدا
كنت مستغرب من موضوع المقال وتوقيته ومداخلتك عن قرب افتتاح المدارس أزالت استغرابي ..
سؤالي فقط ما هو المبرر لكل هذه الاعمال من قطع انترنت و حصار فقط لاصحاب القريه و يأتون بعد كل هذا و يقولون من اجل حفظ المواطنين - شكرا دكتور على الطرح و لا غريب على اهل الدراز عزمهم و ايمانهم و ثباتهم القوي فأنظر من يسكن عندهم و لا تعجب !!
إنك الشبل من ذاك الأسد ... نأمل أن تكون لكلماتك آذان صاغية، بسبب الحصار على الدراز لم يهنأ أهلها بالأجواء الرمضانية ولم يهنئوا بعيد الفطر ولم يهنأ طلبتها بالعطلة الصيفية وها هو عيد الأضحى يدق الأبواب فليكن فرصة لمد جسور المصالحة الوطنية
شكرًا دكتور منصور تساؤلات كبيرة لحاجة الى اجابات تحدد مصير البحرين ومستقبله
اتمنى للاسماع التي ترغب للبحرينيين ان يعيشوا تحت سقف وطني واحد ان تعي هذه المناشدة التي في هذا المقال
وغدا لا ينفع الندم
أحسنت دكتور نتمنى أن تكون هناك آذان صاغية لكلامك العقلاني والواقعي ...
للأسف.. ستبدأ الأقلام الصفراء بالنيل من قلمك الوطني الشريف. من يراقب الوضع بحيادية ومن بعد قراءة مقالك سيؤكد كلامك أن هناك أشخاص مهمتهم الشتم والقذف ولكن بلا رقيب ولا حسيب!!! هل من منصف ينصفنا؟؟؟
يا دكتور كلامك صحيح وليستمر هذا النهج الاصلاحي في عدم السكوت عن الظلم......
...... الخيار الأمني الفاشل وربطوا أنفسهم بالإقليم الذي يحترق اكثر كل يوم
والبحرين لا حل أمامها الا بالعدل والانصاف والمواطنة وكل ذلك لن يعود الا بالحوار الجاد والإصلاح الحقيقي لان الناس لن تقبل باي إصلاح شكلي
أحسنت دكتور
هذه كارثة إنسانية على أهل هذا الوطن ؟؟؟!!!!
أما أن للمسؤولين في للدولة بأن يعو بأن حصار الدراز والتي يقطن بها أكثر من 20 الف مواطن قد أضر بالمواطنين ولابد من رفع هذا الحصار
احسنت و بارك الله فيك
علينا الاتعاض مما يحصل في لبنان والعراق واليمن ونعمل في السياسة تحت سقف واحد يجمعنا جمعيات سياسية تكون من المكونين الرئيسيين العزيزين هذا والعمل وحده كاف لإخراج الوطن من محنته ويغني عن أي كلام
نرجوا عدم تأجيج الخلافات الجانبية بسبب العجز عن فك الحصار عن الدراز! من الأولى الإنشغال بفك الحصار عن الدراز بدل لوم الناس البريئة! (إياكي أعني وإسمعي يا جاره)! هؤلاء الذين كانوا بالأمس يزعمون أنهم يدعون للوحده ونبذ الخلاف نراهم اليوم هم الذين يؤججون الخلافات بسبب شعورهم بالضعف!
البعض من الشعب من الذين يحبون الشيخ عيسى أحمد قاسم بدئ يفتعل الخلافات الجانبية بسبب شعوره بالعجز عن فعل شيئ ليساهم بفك الحصار عن أهل الدراز! الشعور بالهزيمة والتعب لا يعني أن تؤذي الناس وتفسد في الأرض!
ما شاء الله عليك تجيد قراءة النوايا
تعلم الغيب
????
ولماذا تدافع عن قهره وعجزه عن فعل شيء؟ أصلاً لماذا هذا الحصار الخانق ثم تشمت به بأنه عاجز؟ لماذا لا ترى السبب وتطالب برفعه؟ للأسف البعض لديه الموازين مقلوبة
صدقت! الحال من بعضه!
كلامه صدق! خله ينشغلون بفك الحصار عن الدراز بدل افتعال الخلافات الجانبية مع الناس! اذا مشكلتهم مع الحصار في الدراز اذا لماذا يفتعلون التشنجات والتمثيليات¿ انا واحد لفقوا عليي كلام باني اتهجم على عيسى قاسم وانا اصلا ما ليي ناقة ولاجمل ابهالسالفة
أسأل الله لهم الصبر والثبات
الصبر دائما يأتي بعده الفرج والثبات على المبدأ خاتمته السعادة بأذن الله
الحمد لله على السلامة استاذ منصور..نحن بحاجة الى العقلاء ممن يعيشون في هذا الوطن الغالي لحل الازمة وباسرع وقت لانقاذ مايمكن انقاذه وليس من مصلحة اي طرف التأزيم..واول خطوة هي الثقة
في ظني أن إجراءات الداخلية في محاصرة الداخلية دلالة ناصعة بضعف حجة الجهات الرسمية والمواطن بدوره المسالم يدلل على حبه لوطنه وندى رغبته في صلاح وإصلاح مستقبل بلاده،،، نعم هناك فئة المتصلحين الذين يعيشون على هامش عذابات الناس
أحسنت
مايثلج قلوبنا ان مايجري تحت عين الله فحسبنا الله ونعم الوكيل
إنه الرأي الحكيم.. انتظرنا عودك وعود أحمد..
عودا محمودا أبا علي فلقد افتقدنا كتاباتك منذ 70 يوما!!
نتنمى من عقلاء بلادنا المبادرة لإيجاد حل لهذه الأزمة التي تعصف بالبلاد منذ 2011 بل منذ قرن من الزمان.
الى الآن كل الإجراءات ضدّ هذا الشعب لم تغيّر قناعته بل زادته ايمانا ويقينا بعدالة قضيته فكل ما يحدث يعزّز في النفوس ان هذا الوطن وهذا المواطن يستحق ان يعيش بكرامة مثله كباقي البشر .
والى اين المسير في ظلمة الدرب العسير لا ندري
يا ترى ما هي الرسالة التي يريدون ايصالها للعالم من خلال هذا الحصار؟
نحن كشعب وصلتنا الرسالة من زمان
احسنت دكتور .. اختصرت وأجزت وأبلغت في توصيف الحال كما هو المعهود منك ... ونتمنى ان لا يسفه كلامك هذا من شخوص مطلوب منها ان تستمع لما يقال لا ان تسفهه
مع ألأسف دكتور
مايجري في الدراز تحت أعيون وأسماع المسؤلين في الدولة لتشكيل ضغط على الأهالي
ولكن صبر ألأهالي أقوى منهم
الحمد على السلامه اضم صوتي مع رأي الدكتور المحترم وادعوا الى إنهاء القرار الغير رشيد والمحافظه على كرامة المواطنين والاعتذار لهم وانقاذ البلد من الأزمات. التي أتعبته منذ قرون
أحسنت دكتور منصور..
الطريقة الأفضل لجمع الشعب تحت سقف واحد هو العمل السياسي المشترك أي جمعيات مدنية وطنية تكون من جميع أطياف الشعب وهذه عملها يطمن الشعب كله ولا يخاف منها أحد وبخاصة المكونين العزيزين فاجتماعهم تحت سقف واحد هو بداية الحل الصحيح ولا شئ غير يخرج وطننا الغالي من هذه المحنة
لا بد من حل لهذه الأزمة وأن يكون هذا الحل يرضي الشعب بكل أطيافه فسياسة التضييق والحصار والضرب بيد من حديد ما عادت تجدي نفعاً فضلاً عن الهروب للأمام ، هناك أزمة ويجب على العقلاء في البلد حل هذه الأزمة والأسراع ما دامت الفرصة سانحة
الحمد لله على السلامة دكتور، اشتقنا لقلمك الوطني.
هناك العديد من الطرق للخروج من الأزمة بحفظ ماء وجه الجميع لكن للأسف هناك تيار متطرف يتوهم الانتصار على الناس ويواصل الانتقام على طريقة ما أدانه بسيوني والعالم.
يجب على كتّاب الأعمدة أن يبادرو بطرح مبادرات وطنية تحت عنوان (الخروج من الأزمة)بأسرع وقت ممكن.
الفرج قريب.. ودوام الحال من المحال.. ولكن حجم المعاناة تضل في القلوب والنفوس وتحتاج الى ترضية لكي تنسى.. العتبى على من يلقي باللائمة على الحلقة الاضعف في الموضوع..
لان تكون لبنان اخر مهما حصل
أحسنت وأوجزت وأبلغت يا دكتور. جزاكم الله خيراً. نرجو من القائمين والمسؤولين الاستماع إلى صوت الضمير والعقل والجلوس على طاولة الحوار فهو الحل الأسلم والذي سينقذ الوطن من الوقوع في مزالق خطيرة كما نرجو من جميع المتحدثين أن يرتقوا بمستوى حديثهم بعيداً عن المذهبية والطائفية. ومرة أخرى أحيي الدكتور مع شكري الجزيل له وحمى الله الوطن والمواطنين من شر كل من أراد لنا السوء. أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء.
شكرا لكاتب المقال