أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الجمعة (2 سبتمبر / ايلول 2016) أن روسيا والولايات المتحدة يمكن ان تتوصلا "قريبا" الى اتفاق تعاون حول سورية.
وقال بوتين في مقابلة مع وكالة "بلومبرغ" وبحسب تصريحات نشرها الكرملين على هامش منتدى الشرق الاقتصادي في فلاديفوستوك (اقصى شرق روسيا)، "نتقدم شيئا فشيئا في الاتجاه الصحيح ولا استبعد ان نتفق قريبا على امر ما ونعلنه للمجموعة الدولية".
إي،مافي هالبلد إلا هالولد،وخمس سنوات ما قدرتوا بكل إرهابيي العالم،ومليارات الدولارات أن تسقطوه.
إذا أراد هو أن يستقيلأ،أو أرادت الغالبية الشعبية التي للآن تؤيده أن تغيره فذاك كلام آخر.
أما الآن فما في هالبلد إلا هو فقط وفقط،أطال الله عمره وحفظه ذخراً للعرب وللمسلمين.
من زود ما تسمع روسيا و إعلامها يطنطن على نغمة (العمل مع أمريكا في سوريا) تعرف حجم الورطة التي وقعت فيها روسيا ... تدخلت على أساس أنها قادرة على حسم الصراع، لتكتشف انها كانت لعبة أكبر منها بكثير!
لا امريكا ولا الروس ولا الغرب لم يصدقوا في محاربة الإرهاب والله لوان ضربوا دولة مهما كان كبر مساحتها وقوتها الدفاعية والصاروخية كالهند لساووا بها الأرض وأصبحت غير صالحة للحياة وتبقى داعش والنصرة مسمار جحا في بيت العرب
سواء ان توصلتا لأتفاق ام لم تتوصلأ المهم بشار يبقى متربعا على عزش سوزيا و لن يخلفه الا اسدا مزمجرا من عائلة الاسد التي تتسم با الشده و البأس الشديد .. هذا مطلب الشعب السوري ....
ههية مافى فى هالبلد غير هالولد يعنى من أكثر من 23 مليون مافى إلا عائلة أسد العلوية يساون 10 فى المئة من شعب السورى هل معقولة 10 فى مئة يتحكمون فى مصير 90 فى المئة