من كلام الناس... يقول المثل العربي الشهير: "الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك"، ويقول الكثيرون إن الالتزام بأي موعد في الوقت المحدد يعطي صاحبه مكانةً رفيعةً في أعين الناس. بينما يتمسك الكثير منهم بالوصف الرائج في أوساط المجتمع "مواعيد عرب"، في إشارة إلى الشخص المتخلف عن التزامه بالموعد.
كيف تتعامل مع الشخص المستهتر بالمواعيد في وقتها؟ ما هي المواقف التي صادفتك مع أشخاص من هذا النوع؟ وكيف كانت ردة فعلك؟
بعيدا عن العولمة و نظرا للواقع - التاخير في المواعيد و عدم الاتزام يعتمد على البيئة المحيطة - و احنا نشوف الواقع - من ديم الزمان و احنا بصحراء و الانتقال على الجو و العوامل المناخية فيصعب عليك الوصول في الموعد - و الان اصبحت الزحمة و طول فترة الانشغال و ضيق الوقت اللازم للوصول من نقطة الى اخرى - الاجانب عندهم من زمان المحيط اللي حولهم مرتب و مافيه فوضى - و بغض النظر عن هذا او هذا نجد في النهاية العنصر الاساسي هو النتيجة و ليس المواعيد نفسها
اكره ما عندي احد يستهتر بالمواعيد و يقول مواعيد عرب.
طالما أنها مواعيد عرب شكل ما يسمونها وأصبحت من العادات والتقاليد ومن الميراث ليش بعد إذا الواحد تأخر شوي عن طابور المدرسة تقوم قيامة المدير/المشرفة المديرة المشرف يعني الموجودين في المدرسة ويصير وجهم أحمر وغضبانين وزعلانين وتسجيل وتهديد وتخويف وتزجير و وعد ووعيد وهم قبل ﻻ يجون العمل أو المدرسة هم أساسا هكذا،وحتى ما التزموا بالموعد مع ربهم لصلاة الصبح وﻻ حتى حاسبوا أنفسهم على التأخير وإذا تكرر تأخير الطالب أو التلميذة لطول العام الدراسي تعال شوف وضعه وتعال حاسبه مو على يوم يومين يمكن ظروفة قاهرة.
قبل سنوات كنت مع زميلي في العمل و في الأثناء وردته 3 مكالمات
يطلب منه أصحابها تصليح مضخات الماء لمزارعهم
حيث كانت هذه مهنته بعد الدوام الرسمي
فما كان منه إلّا أن واعدهم جميعا بنفس الوقت قائلا: ( ولا يهمّك الساعة 4 أنا عندك )
فقلت له واعدتهم جميعا بنفس الوقت!! فلمن ستذهب أولاً؟
فأجابني اليوم ببنّد نقّالي و بطير البحر ( خلهم يولّون )
فهذا و للأسف أحد النماذج السيئة
الوقت ك السيف ان لم تقطعه قطعك هذا المثل مهم جدا و لكن لا يستخدم في المواعيد بل في عدم تضييع الوقت الثمين في الحياة في الاشياء التافهة و اللعب بالهاتف او مع اصدقاء السوء او زيارة اماكن مثل تايلند لان الحياة يمكن تنتهي فجأة و انت في المعاصي و المناكر..
كيف تتعامل مع الشخص المستهتر بالمواعيد .. تعامله بالمثل تعطيه موعد و تتاخر عليه ساعة او ساعتين علشان يحس و لكن ما يكون في الشمس من الممكن ينصهر من الحرارة بل في مكان بارد مكيف مثل المجمعات ههههه
لا يوجد شيء اسمه مواعيد في حياتي لاني الغيت الحياة الاجتماعية لاني لا ارتاح ل الناس و الغيت زيارة الاطباء لاني لا اثق في تشخيصهم و لا ادويتهم و الغيت السفر لان عندي فوبيا الارتفاعاات الشاقة و لكن اعتبر ان موعد المقابلة لوظيفة جديدة من المهم تكون اون تايم ..
اللي ما يحافظ على مواعيده ... ما يصلي الا متأخر
ايام ما كنت حامل كنت اتابع عند السلمانية .. مرة عطوني الموعد قبل 9 و ما دخلت ع الدكتورة الا 11 و شي .. و مرة من المرات تأخرت ع موعدي 10 دقايق او ربع ساعة بسبة ما في باركات فبركنا برا السلمانية و قطعنا مسافة مشي خبرتني الممرضة مرة ثانية اذا بتتأخرين بينلغي الموعد
صحيح صحيح ... أضم صوتي لصوتك....
بالذات هاﻷماكن تتأخر فيها واجد هذه هي مواعيد المستشفى تروح على الموعد 8 تدخل 11
طيب... ويش السبب؟؟
السبب ﻷن ما في تتطوير وترقية للقوانين واﻷنظمة ولا فيها توظيف بشري مغطي علشان تخف الزحمة وأنه ﻻ يوجد اهتمام وﻻ اعتراف باﻻنسان البحراني على اﻻطلاق يقول تأخر موعده، تألم، تفاقمت الحالة، مات عاش مو مهم هذا مصيرهم المشتكى لله
صح كلامج يا اختي/أخوي. بس للأسف ليس فقط في السلمانية أو المراكز. حتى في المستشفيات والعيادات الخاصة. المواعيد الواجب حجزها بدل أن تكون مواعيد الخدمة تتحول إلى مواعيد الحضور الشخصي، وأما وقت الخدمة فعلمه عند الله ولا علاقة له بالمواعيد. يعني بالمختصر ليس هناك مواعيد حقيقية وإنما للفلترة فلا يمكنك الدخول على الطبيب ولا يمكنك المغادرة. للأسف كثير من الجهات لا يمكنها استيعاب حقيقة ان هناك أفراد منظمين ويريدون ان يستغلوا الوقت ليقضوا أعمال مهمة أخرى!
حسب أهمية الموعد، مع الربع و الاهل لو تأخرت تقدر تحط ألف عذر ، لكن مع مستحيل تتأخر عن موعد الطيارة لأن تروح عليك كل خططك للسفر
اكيد السفر نروح من وقت ولله طارت الطايره
اكيد التزام.
و العرب و المسلمين القدماء كان الالتزام بالمواعيد يعتبر جزء من الدين و يماثل الالتزام بمواعيد الصلاة.
و كان يقال هذه مواعيد عرب كناية عن الدقة.
و لكن الحال انقلب و اصبح الناس يقولون مواعيد انجليز كناية عن الدقة!!!!
{ من لا يحترم موعده لا يحترم نفسه }
بصورة عامة، العرب ابداً ما يحترمون الوقت، نادراً ما تحصل واحد يحترم الوقت، ما يحترمون الوقت الا في الدوام طبعا اذا السالفة فيها خصم من المعاش، شعب مستهتر
صباح الخيرات
في مسرحية لدريد لحام حضرتها ..وكان موعدها 8.00 بس ما فتحوا المسرح الا 8.20 ولما طلع دريد على المسرح اعتذر وقال
حنا متأسفين على التأخير وعلى فكرة الكل كان جاهز قبل الثمان الممثلين ومهندسين الصوت والضوء والماكيير وكل المساعدين بس محافظة على العادات والتقاليد تأخرنا ...
اتمنى المسج وصلكم كما وصلني
ويكون لبس الساعة في اليد لمعرفة لوقت وليست اكسسوار
وسلامي
أزيدك بعد..سمعت دريد لحام في مقابلة قديمة ...
يقول
في ناس يلبسون (ساعة محترمة وعقاربها مصنوعة من ذهب) لكن اللي لابسنها ما عنده التزام بالوقت
احب جدا الالتزام بالمواعيد لو صادني ظرف وتأخرت ع موعدي اشوي اضيق خلقي واقعد الوم نفسي
كل الاحترام والتقدير للي يحترم مواعيده ويوفي بوعده .
بلاشك قبل الموعد
نلاحظ معظم المؤسسات احيانا بعض الواسطااات لتجنب المعاملات لئنهائها قبل الاخرين هذا ظلم
باختصار: الشخص الذي يتخلف او يتأخر بشكل غير معقول الغي موعده بشكل مباشر. مثال: احد الاشخاص اتفق معي على موعد الساعه ١٠ صباحا، لكنه جاء الساعه ١١ ... لما وصل المكان ما وجدني لاني مشيت.
يعتمد على الي متواعد وياه
الغالب مستهتر لكنه معه الوقت الجميع من يتعامل معي يحاسب الي في مواعيدي لانه يعرفون التزامي به لكنه يعبر لك مدى الصعوبة يواجه حتى استطاعه الالتزام بالوقت
عندنه صديق وسواسي يبقيله سا عة اذا يجهز حتي ربعه تخلو عنه راح وياك مكان ودخل الحمام يخليك في حرج وانته تنتظره
اني دائما احب التزم بالوقت و لما اروح اي مكان ادخل مع الوقت بس اللي اكتشفته ان هالعادة اللي عندي ما تناسب مجتمعنا و اني لازم ما أكون دقيقة في مواعيدي ... يعني وحدة ممكن تعزمك و تقول تعالوا ثمان ... أقوم أطق الجرس على الثمان فألاقيها في ربكتها لأنها متوقعة ان ماحد بيلتزم بالوقت فأحرج نفسي و احرجها
اني بعد مثل حالتش احب اروح في الموعد او قبل بعشر دقايق واربك روحي والجهال وبسرعه واخر شي اللي متواعده معاهم على راحتهم ويخلوني انقع لكن ويش اقول هذولا يبغي ليهم واحد يسوي مثلهم
اني بعد ملتزمه عدددل
يعني مثلا لي معزومين على عرس ومكتوب بالبطاقة الساعه ثمان ونص
اروح ثمان ونص الصاله فااااضيه واطلع تسع ونص اني وحده رايحه أسلم وامشي محد قاليهم يكتبون هالوقت في البطاقه
اني بعد التزم بالوقت
اني بعد احب التزم بالوقت ولاأحب أتأخر على احد
ولد زويد
أنا خبري البنات والنساء بشكل عام ما يلتزمون بالمواعيد تقول ليها الساعة ثمان موعدنا عند بيت فلان أو ما شابه تقعد تعدل وتبخر وتمكيج وتتعطر وتطلع من البيت الساعة ثمان وتوصل ثمان ونصف عند الي متواعدين معاهم
مو كل النسوان يتأخرون و خصوصا الجيل الحالي اصبح اكثر وعي و التزام بالمواعيد
لا اني وحده اتقول ثمان يعني ثمان
سبع يعني سبع
واحدد مدة قعدتي بعد ساعه يعني ساعه والله ن تزيد دقيقه واخلي زوجي ينتظرني بره بعد عشان تخلص الساعه اطلع احصله