قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان اليوم الأحد (28 أغسطس/آب 2016) إن ملاحقة تركيا للجماعات المتشددة ستكون بلا هوادة.
جاء ذلك في كلمة ألقاها في مدينة غازي عنتاب التي هاجم فيها انتحاري يعتقد أنه مدعوم من تنظيم داعش حفل زفاف هذا الشهر مما أوقع 54 قتيلا.
وأضاف إردوغان أمام حشد من آلاف المؤيدين الذين كانوا يرفعون الأعلام أن "عملياتنا ضد التنظيمات الإرهابية ستتواصل حتى النهاية" في إشارة إلى جماعات متشددة مثل تنظيم داعش وحزب العمال الكردستاني ومؤيدي رجل دين تركي مقيم في الولايات المتحدة ومتهم بتدبير محاولة انقلاب فاشلة وقعت الشهر الماضي.
وتابع أن الهجوم التركي عبر الحدود إلى سوريا يعطي الناس الذين فروا من المناطق الخاضعة لسيطرة داعش فرصة للعودة إلى بلادهم بما في ذلك بلدة جرابلس. وقال "الناس الذين تنتمي إليهم هذه البلدة يعودون إليها."
وجدد الرئيس التركي التأكيد على أنه سيوافق على إعادة العمل بعقوبة الإعدام إذا أيد البرلمان ذلك. وهذه قضية تضع تركيا في خلاف مع الاتحاد الأوروبي الذي تطمح تركيا لعضويته.
زرع زرعته عليك حصادة
اغلب الارهابيين من داعش ونصره وحر وغيرهم من اللذين دخلوا الى الاراضي
السورية اتوا من تركيا وفي عهدك انت .
ترکیا ادا طاحت فلا ترجع کما کانت واردوغان قاعد یلعب لعیه اکبر من حجمه وما یدری ان المنطقه لا تتحمل ای عنتریات.
البحر من ورائكم والعدوُّ من أمامكم، فليس لكم نجاة إلاَّ في السيوف. مقولة ل طارق بن زياد أثناء فتح الأندلس الكثير من الدول اليوم محاصرة ب إرهاب داعش و هو يؤلمها و يخنقها من جميع الجهات
الخطر يحدق ب تركيا الانقلاب من جهة و التنبؤات تقول هناك انقلاب رقم 2 قادم .. و هجمات داعش من جهة و الحزب الكردستاني من جهة و تدخل تركيا في سوريا بالقوات و الجيش يعني لا مفر من .....