لم تكن الأغلبية تتوقع أن يظهر فريق المحرق بهذه الصورة الضعيفة التي كان عليها طيلة مباراة أمس الأول (الجمعة) أمام الحد، صحيح أن الخسارة أمر وارد في كرة القدم، لكن ما أثار الاستغراب هذا المستوى الذي ظهر به الفريق، حتى أنه عجز عن تشكيل أية خطورة حقيقية أو فرصة محققة على مرمى الحد، بل بالعكس لو كان مهاجم الحد الرميحي موفقاً أكثر لفاز فريقه بأكبر من هذه النتيجة.
وكان للأخطاء الفنية من المدرب رادان دور في هذه الخسارة، وخصوصاً في المبالغة بالدفاع من لاعبي عمق الوسط وعدم الاستفادة من كل أسلحته بالشكل المطلوب مثل علي جمال الذي ظل حبيساً لدكة الاحتياط، بالإضافة إلى أن الوافد الجديد محمد البناء كان على المدرجات لأسباب فنية!. ولم ينجح رادان في توظيف أهم لاعبيه بالصورة المطلوبة وبالذات السوري محمود المواس الذي كان نشيطاً لكن من دون معرفة دوره الحقيقي!.
العدد 5104 - السبت 27 أغسطس 2016م الموافق 24 ذي القعدة 1437هـ
انتهى المجد الكروي ..سجل ياتاريخ ..
مدرب فاشل .. اثبت فشله في مرات سابقه عديده .. واداره فاشله همها المشاريع الاستثمارية التجارية .. ولا لهم في الكورة ولا في الرياضة شي ..
ويطلع لك شخص محنك ويقول ..الحد فاز بفرصة واحدة .. واستحوذنا على نسبة 80 بالمائة . .. تقص على من ..
والله بلوه ..