مع ارتفاع درجة الحرارة في فصل الصيف من كل عام تصبح عملية دخول دورات المياه أمراً مزعجاً؛ وخصوصاً في فترات النهار. ذلك أن مياه الخزانات تصبح حارة بفعل تعرضها لحرارة الشمس، إلى درجة أن الجسد لا يتحمل حرارتها، ما دفع بالعديد من المواطنين والمقيمين للتوجه للحلول الشائعة لتبريد مياه هذه الخزانات والتي تنحصر في استخدام المكيفات أو وضع المراوح في فتحة الخزانات، أو اللجوء إلى تظليلها.
وتزداد حرارة مياه الخزانات في أشهر (يونيو/ حزيران)، و(يوليو/ تموز)، و(أغسطس/ آب) من كل عام، إذ يصبح الماء شديد الحرارة وخصوصاً وقت الظهيرة، حيث لا يمكن تحمل حرارة الماء فيها. لذلك يزداد الاقبال على عمليات تبريد الماء كما يقول كاظم عبدالجليل الذي يدير إحدى ورش التبريد، مضيفاً «توجد ثلاث طرق رئيسية لتبريد الماء. الأولى استخدام اليونت. وهو مكيف يتم ربطه بالخزان كي يبرد المياه على درجة الحرارة التي تريد. الطريقة الثانية باستخدام المراوح. إذ توضع مكان غطاء الخزان لدفع الهواء وتجديده فيمنع الضغط الحراري داخله ويلطف الماء. والطريقة الثالثة هي عن طريق تظليل الخزانات. والبعض يستخدم في ذلك الحديد وهذا خطأ لأن الحديد يخزن حرارة الشمس لذلك يفضل الخشب، والأفضل هو سعف النخيل».
وأوضح عبدالجليل أن الناس يبتكرون طرقأً أخرى لتبريد الماء في الصيف، وهي طرق غير تقليدية بحسب قوله، مشيراً إلى أن «أحد الأشخاص الذين عاينتهم خصص غرفة مكيفة في منزله للخزانات. وآخر حمّى الخزان وتسليكات المياه بالعازل الحراري. وثالث وضع الخزان في حديقة منزله ليظلله بورق الأشجار، وغير ذلك من الأفكار».
هذه الحلول التقليدية وغير التقليدية لم تكن موجودة قبل أكثر من خمس عشرة سنة كما يقول يوسف أحمد، مردفاً «طبعاً تلك الأيام كانت السباحة غير ممكنة في فترة الظهيرة بالتحديد. وكانت المنازل في هذه الفترة وقبلها تشتري سطلاً كبيراً يسع لثلاثين لتراً أو أكثر. يوضع هذا السطل في الحمام ويُملأ بالماء ليترك مفتوحا إلى حين يصبح الماء فيه باردا. وفي حال أراد شخص الاستحمام ولم يكن الماء أخذ وقتا ليبرد، نضع فيه قطع الثلج».
وأشار أحمد الذي يسكن بقرية عالي إلى أن «هذه الحلول انصرف عنها الناس لوجود البديل، ومن لا يستطع توفير الحلول البديلة بالتأكيد سيلجأ للحيل القديمة. لأن حرارة الماء في صيفنا لا يمكن تحملها».
من جهتها، ترى أم ابراهيم، التي تسكن منطقة البحير، أنه لا غنى عن تبريد الخزانات. مبينة «لدينا جهاز تبريد وقد تعطل لعدة أيام، في هذه الفترة عانينا كثيرا من شدة حرارة المياه. ففي بداية الصيف يكون الماء حارّاً فقط في الثواني الأولى من تشغيل الحنفية وبعدها يأتي الماء بدرجة حرارة مقبولة. أما في شهري يوليو وأغسطس فإن الماء حار سواء تركته لثوان أو دقائق».
وأضافت انهم في هذه الأيام التي تعطل فيها جهاز التبريد «لا ندخل الحمام للاستحمام إلا في المساء وفي الصباح الباكر. وحتى بعض احتياجات المياه غير الضرورية أجلتها إلى المساء».
العدد 5103 - الجمعة 26 أغسطس 2016م الموافق 23 ذي القعدة 1437هـ
الماي حار
تحتاج مروحه للتبريد خزانك ..
مراوح التبريد للخزانات
سعر المروحه: 40دينار...
المروحة حل اقتصادي طبعا مايخلي الماء حار لكن يخلي حرارته قابلة للتحمل و لكن يظل حار ! لكن بدون المروحة الماء ساخن ضو لا يمكن احتماله ! اضف لذلك الماء الموجود في البيبات صاخن ضو اول ماتبطله يلسعك كانك مصخنه في الغوري !
احنا ركبنا لنا مكيف بالخزان كلفنا شغل يد العامل 70 دينار ..لكن ذبحنا بالفاتورة بدل مايجينا بالشهر بحدود 25 دينار او 30 جانا 130 دينار .. ..ودفعنا الفاتورة وقلبنا موجوع كنا نحتاجه لتجهيزات المدرسه ..لما كمل شهر احترق لان فاض الخزان على المكيف واحترق ..ومن يومها ماء الخزان حار ..افكر نظللة بالخشب افضل ..
انا عندي الخزان تحت و مغطى لكن مافي فايده لان الماي أللي يجي من خزانات ادارة المياه نار جهنم... يعني لازم مروحه او مكيف حتى مع التظليل...
و اللي عنده عيال
يبي لينا نترس عشرة سطول , شغلتنا طول اليوم بس نترس
هذا التكييف اذا تخليه بعد أخرطي على مايجيك الماء البارد لأن بيبات الماء الي فيها حار يكون فعلى ماتشغلة يبغي وقت يجي البارد انا أخلي زيلة من الحجم الكبير فيها ماء في الحمام يصير بارد وانتهت السالفة
حطوا بالكم اذا عندكم جهال
في جهال غرقوا في سطول ماي اني اخاف من هالسالفه ،، تغفل عن الجاهل دقيقتين يروح يطل ع الماي و يطيح فيه رويسي
الحل بسيط، زيله كبيرة اشحنوها ماي من الليل حق ماتقوم الصبح الا الماي بااااارد منعش واني الزيله اللي استخدمها تكفيني اني وزوجي وعيالي الاثنين طول اليوم، وبالليل اعادة شحن وخلاص هههه اوفر طريقه
بالعافيه عليكم
المشكلة هل كل حمام بنحط فيه خزان ،،بعد بيكلف احنا للحين أنعامي من حرارة المياه و قاعدين أندور حل زين و ما يكلف ،، سألنا عن الكومبريسورات قالوا سعرها ١٦٠ دينار
سوو مثلي انا اخت سطل ماي وخليته في الحمام اترسه لين يبرد الماي و اخد جيك واصبح على عافيتي، ومن يخلص الماي ارد اترسة ، هي الحركة الحركة لمدة شهرين فقط في السنة
على هالطاري
محتاج بايفيتر ضروري ياريت بحريني سريع وعنده ضمير اللي عنده يلحقني باسمه ورقمه
شي محير
ليش شعب البحرين يحط خزان البيت فوق سطح البيت لاني هالشي ما شفته في جميع دول الخليج ابغي بايفيتر يفهمني قطر والسعودية خزاناتهم تحت والماي شحلاوته لا مروحة ولا مكيف ولا هالحلول اللي ما تفيد ممكن احد يفهمني
السبب قوة دفع الماء ستتأثر بشكل كبير اذا كان الخزان تحت . طبعا البعض يستعين بمضخة لزيادة دفع الماء من تحت لفوق .
اقول ليكم ما في غنى عن المكيف اليونت انصح الجميع يركبونه ويستمتعون في الحر بالماء البارد
الحلول الثانية مثل المروحه اثبتت فشلها وتجيب الاوساخ واللي يقول خزان داخال الحمام هذا بخرب طقم الحمام وبخرب كل شي
170 دينار وترتاح وي المكيف
اتفق وياك
مكيف الخزان لا تزيد كلفته عن 150 دينار ... انا ركبت واحد ومن شدة برودة الماء اقوم بخلطه مع ماء السخانة
اقترحت على زوجي ان يركب خزان جديد داخل الحمام يسحب الماء من الخزان العلوي وكونه موجود داخل الحمام فيكون الماء النازل بارد ومنعش وزودناه برشاش انصح به رخيص وقوي كلفنا١٢دينارمع الخزان الأزرق وشغل يد العامل
اكره شي منظر الخزانات الا تبين في البيوت
شلون تتحملون شكل الخزان داخل الحمام !!!
انا اتسبح بالماي الحارة و كأنه العيد.
ههههه
حر البحرين ما في مثله في كل العالم.
احبش يا بلادي البحرين بحرش و بردش.
صيفك على كيفك
انت احسن واحد أرفع لك الگوبعة
زائر 9
15 like