بعدما دعا بحث جديد نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية لافتتاح بيوت دعارة لممارسة الجنس مع روبوت أو دمية ذكية، باعتبار هذه الفكرة أحد السيناريوهات التخيلية أو مشهد من أحد أفلام الخيال العالمي، لتحل محل العاهرات للمساعدة في القضاء على الاتجار والاستغلال الجنسي، أفتى الداعية السلفي سامح عبد الحميد بأن هذه الأمر حرام شرعاً.
وبحسب تقرير لصحيفة "الأنباء" الكويتية اليوم الجمعة (26 اغسطس / آب 2016) قال عبد الحميد في فتواه: "الدُمى الجنسية حرام، وقد قال ابن عثيمين الاستمناء باليد أو بغيرها محرم بدلالة الكتاب والسنة والنظر الصحيح".
وأضاف عبد الحميد: "وهذه الدُمى لا تأتى بالإشباع بل بمزيد من المشاكل، وأضرارها كثيرة على الفرد وعلى المجتمع، لأنها طرق غير قويمة، والطريقة الصحيحة هي الزواج، واستعمال الدمى الجنسية حرام شرعاً".
وتابع قائلا: "هذه الدمى تجعل الشاب ينغلق على نفسه ويعيش فى أوهام كاذبة، وتصرفه عن الزواج، ويُؤدى ذلك لزيادة نسبة العنوسة، وقد يستخدمها المتزوج فتزيد من حالات الكُره والنفور والطلاق"، مضيفاً: "هناك دُمى على شكل رجل للنساء، وبهذا تكتمل خطة انهيار المجتمع وضياع الأخلاق وزيادة معدلات الانحراف والانحلال والخيانة، وإذا تشاجر الرجل مع زوجته ممكن يصيح فيها (أنا هطلقك وأجيب دُمية) فهذه الدُمى تُمثل إهانة للمرأة وازدراء لها، وهذه الدمى لا توفر إشباعًا حقيقيًّا بل مجرد أوهام وخيالات".
الدمى تعمل بالتوصيل مع الهواتف الذكية للمستخدم و ليس مع أي شخص يعني حتى العزاب و المراهقين و هنا تكون الخطورة
الأجانب عادي بس المسلمين فهم محاسبين و عليهم ذنوب في النت هناك تفاصيل كثيرة..
حنى هني جيتين
للمراهقين والموعين يمكن تنفع، اما المتزوج مستحيل يقبل بهالاشياء
اشوف هل ايام كثرت الفتاوي التي تحرم و تحلل و منها من يود اعادة البشريه للعصور الغابره .. شسالفه
استغفر الله
ويش خليتون للاجيال الجاية ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس
دمية ما في احساس و لا تفاعل بس أوهام صادق الداعية في كلامه و الافضل الزواج
كلامه صح وان اختلفنا في نهجه
لا جديد اكيد حرام فكلامه صح وان اختلفنا في نهجه
ما تحتاج كل هالضجة ولا تحتاج مقال طولة متر. حرام عقلا وأخلاقا وفطرة سليمة و شرعا
يعني الحين لا في خيانات ولا حالات طلاق ولا دعاره ولا ولا ولا........... علشان خايفين من الدمى تسبب مشاكل في مجتمعاتنا.
هذا منكر
وأضعف الإيمان نستنكر
اكيد حرام